455 [ 234 ] وعن
nindex.php?page=showalam&ids=9أنس ; nindex.php?page=hadith&LINKID=657463أن اليهود كانوا - إذا حاضت المرأة فيهم - لم يؤاكلوها ولم يجامعوهن في البيوت . فسأل أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - النبي - صلى الله عليه وسلم - فأنزل الله : nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=222ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض . . . إلى آخر الآية [ البقرة : 222 ] . فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : nindex.php?page=treesubj&link=32223_32265_23804_25575_31931_31948_637_32545_32546اصنعوا كل شيء إلا النكاح فبلغ ذلك اليهود فقالوا : ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا إلا خالفنا فيه . فجاء nindex.php?page=showalam&ids=168أسيد بن حضير nindex.php?page=showalam&ids=4582وعباد بن بشر فقالا : يا رسول الله ! إن اليهود تقول : كذا وكذا . أفلا نجامعهن ؟ فتغير وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى ظننا أن قد وجد عليهما ، فخرجا فاستقبلهما هدية من لبن إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فأرسل في آثارهما ، فسقاهما ، فعرفا أن لم يجد عليهما .
رواه أحمد ( 3 \ 246 ) ، ومسلم ( 302 ) ، وأبو داود ( 2165 ) ، والترمذي ( 2981 ) ، والنسائي ( 1 \ 152 ) .
455 [ 234 ] وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=9أَنَسٍ ; nindex.php?page=hadith&LINKID=657463أَنَّ الْيَهُودَ كَانُوا - إِذَا حَاضَتِ الْمَرْأَةُ فِيهِمْ - لَمْ يُؤَاكِلُوهَا وَلَمْ يُجَامِعُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ . فَسَأَلَ أَصْحَابُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَنْزَلَ اللَّهُ : nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=222وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ . . . إِلَى آخِرِ الْآيَةِ [ الْبَقَرَةِ : 222 ] . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : nindex.php?page=treesubj&link=32223_32265_23804_25575_31931_31948_637_32545_32546اصْنَعُوا كُلَّ شَيْءٍ إِلَّا النِّكَاحَ فَبَلَغَ ذَلِكَ الْيَهُودَ فَقَالُوا : مَا يُرِيدُ هَذَا الرَّجُلُ أَنْ يَدَعَ مِنْ أَمْرِنَا شَيْئًا إِلَّا خَالَفَنَا فِيهِ . فَجَاءَ nindex.php?page=showalam&ids=168أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ nindex.php?page=showalam&ids=4582وَعَبَّادُ بْنُ بِشْرٍ فَقَالَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ الْيَهُودَ تَقُولُ : كَذَا وَكَذَا . أَفَلَا نُجَامِعُهُنَّ ؟ فَتَغَيَّرَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى ظَنَنَّا أَنْ قَدْ وَجَدَ عَلَيْهِمَا ، فَخَرَجَا فَاسْتَقْبَلَهُمَا هَدِيَّةٌ مِنْ لَبَنٍ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَأَرْسَلَ فِي آثَارِهِمَا ، فَسَقَاهُمَا ، فَعَرَفَا أَنْ لَمْ يَجِدْ عَلَيْهِمَا .
رَوَاهُ أَحْمَدُ ( 3 \ 246 ) ، وَمُسْلِمٌ ( 302 ) ، وَأَبُو دَاوُدَ ( 2165 ) ، وَالتِّرْمِذِيُّ ( 2981 ) ، وَالنَّسَائِيُّ ( 1 \ 152 ) .