nindex.php?page=treesubj&link=28889ذكر ما نزل بالمدينة وحكمه مكي
منه " الممتحنة " إلى آخرها ، وهي قصة
nindex.php?page=showalam&ids=195حاطب بن أبي بلتعة وسارة ، والكتاب الذي دفعه إليها ، وقصتها مشهورة ، فخاطب بها أهل مكة .
ومنها قوله تعالى في سورة " النحل " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=41والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا ) ( النحل : 41 ) ، إلى آخر السورة ، مدنيات يخاطب بها أهل مكة .
ومنها سورة " الرعد " يخاطب بها أهل مكة وهي مدنية .
ومن أول " براءة " إلى قوله تعالى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=28إنما المشركون نجس ) ( التوبة : 28 ) ، خطاب لمشركي
مكة ، وهي مدنية .
فهذا من جملة ما نزل
بمكة في أهل المدينة وحكمه مدني ، وما نزل بالمدينة في أهل مكة وحكمه مكي .
nindex.php?page=treesubj&link=28889ذِكْرُ مَا نَزَلَ بِالْمَدِينَةِ وَحِكَمُهُ مَكِّيٌّ
مِنْهُ " الْمُمْتَحِنَةِ " إِلَى آخِرِهَا ، وَهِيَ قِصَّةُ
nindex.php?page=showalam&ids=195حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ وَسَارَةَ ، وَالْكِتَابِ الَّذِي دَفَعَهُ إِلَيْهَا ، وَقِصَّتُهَا مَشْهُورَةٌ ، فَخَاطَبَ بِهَا أَهْلَ مَكَّةَ .
وَمِنْهَا قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ " النَّحْلِ " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=41وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ) ( النَّحْلِ : 41 ) ، إِلَى آخَرَ السُّورَةِ ، مَدَنِيَّاتٌ يُخَاطِبُ بِهَا أَهْلَ مَكَّةَ .
وَمِنْهَا سُورَةُ " الرَّعْدِ " يُخَاطِبُ بِهَا أَهْلَ مَكَّةَ وَهِيَ مَدَنِيَّةٌ .
وَمِنْ أَوَّلِ " بَرَاءَةٌ " إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=28إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ ) ( التَّوْبَةِ : 28 ) ، خِطَابٌ لِمُشْرِكِي
مَكَّةَ ، وَهِيَ مَدَنِيَّةٌ .
فَهَذَا مِنْ جُمْلَةِ مَا نَزَلَ
بِمَكَّةَ فِي أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَحُكْمُهُ مَدَنِيٌّ ، وَمَا نَزَلَ بِالْمَدِينَةِ فِي أَهْلِ مَكَّةَ وَحُكْمُهُ مَكِّيٌّ .