nindex.php?page=treesubj&link=28889ما يشبه تنزيل مكة في السور المدنية
من ذلك قوله تعالى في " الأنبياء " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=17لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا ) ( الآية : 17 ) ، نزلت في نصارى
نجران :
السيد والعاقب .
ومنها سورة (
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=1والعاديات ضبحا ) ( العاديات : 1 ) ، في رواية
nindex.php?page=showalam&ids=15719الحسين بن واقد ، وقصتها مشهورة ، ومنها قوله تعالى في " الأنفال " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=32وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك ) ( الآية : 32 ) .
nindex.php?page=treesubj&link=28889مَا يُشْبِهُ تَنْزِيلَ مَكَّةَ فِي السُّوَرِ الْمَدَنِيَّةِ
مِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى فِي " الْأَنْبِيَاءِ " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=17لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا ) ( الْآيَةَ : 17 ) ، نَزَلَتْ فِي نَصَارَى
نَجْرَانَ :
السَّيِّدِ وَالْعَاقِبِ .
وَمِنْهَا سُورَةٌ (
nindex.php?page=tafseer&surano=100&ayano=1وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا ) ( الْعَادِيَاتِ : 1 ) ، فِي رِوَايَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=15719الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ ، وَقِصَّتُهَا مَشْهُورَةٌ ، وَمِنْهَا قَوْلُهُ تَعَالَى فِي " الْأَنْفَالِ " : (
nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=32وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ ) ( الْآيَةَ : 32 ) .