nindex.php?page=treesubj&link=29014_29785_32264_32438nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3إنا جعلناه قرآنا عربيا جواب للقسم لكن لا على أن مرجع التأكيد، جعله كذلك كما قيل بل ما هو غايته التي يعرب عنها قوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3لعلكم تعقلون فإنها المحتاجة إلى التحقيق والتأكيد لكونها منبئة عن الاعتناء بأمرهم وإتمام النعمة عليهم وإزاحة أعذارهم أي: جعلنا
nindex.php?page=treesubj&link=32238_28424_20752ذلك الكتاب قرآنا عربيا لكي تفهموه وتحيطوا بما فيه من النظم الرائق والمعنى الفائق وتقفوا على ما يتضمنه من الشواهد الناطقة بخروجه عن طوق البشر وتعرفوا حق النعمة في ذلك وتنقطع أعذاركم بالكلية.
nindex.php?page=treesubj&link=29014_29785_32264_32438nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا جَوَابٌ لِلْقَسَمِ لَكِنْ لَا عَلَى أَنَّ مَرْجِعَ التَّأْكِيدِ، جَعْلُهُ كَذَلِكَ كَمَا قِيلَ بَلْ مَا هُوَ غَايَتُهُ الَّتِي يُعْرِبُ عَنْهَا قَوْلُهُ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=43&ayano=3لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ فَإِنَّهَا الْمُحْتَاجَةُ إِلَى التَّحْقِيقِ وَالتَّأْكِيدِ لِكَوْنِهَا مُنْبِئَةً عَنِ الِاعْتِنَاءِ بِأَمْرِهِمْ وَإِتْمَامِ النِّعْمَةِ عَلَيْهِمْ وَإِزَاحَةِ أَعْذَارِهِمْ أَيْ: جَعَلْنَا
nindex.php?page=treesubj&link=32238_28424_20752ذَلِكَ الْكِتَابَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِكَيْ تَفْهَمُوهُ وَتُحِيطُوا بِمَا فِيهِ مِنَ النَّظْمِ الرَّائِقِ وَالْمَعْنَى الْفَائِقِ وَتَقِفُوا عَلَى مَا يَتَضَمَّنُهُ مِنَ الشَّوَاهِدِ النَّاطِقَةِ بِخُرُوجِهِ عَنْ طَوْقِ الْبَشَرِ وَتَعْرِفُوا حَقَّ النِّعْمَةِ فِي ذَلِكَ وَتَنْقَطِعَ أَعْذَارُكُمْ بِالْكُلِّيَّةِ.