الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        2 - ذكر الشراب الذي هريق بتحريم الخمر

                                                                                                                        5242 - أخبرنا سويد بن نصر ، قال : أخبرنا عبد الله - يعني ابن المبارك - عن سليمان التيمي ، أن أنس بن مالك أخبرهم ، قال : بينا أنا قائم على الحي وأنا أصغرهم سنا على عمومتي إذ جاء رجل ، فقال : إنها قد حرمت الخمر ، وأنا قائم عليهم أسقيهم من فضيخ لهم ، فقالوا : أكفئها فكفأتها ، فقلت لأنس : ما هو ؟ فقال : البسر والتمر .

                                                                                                                        قال أبو بكر بن أنس : كانت خمرهم يومئذ فلم ينكر أنس
                                                                                                                        .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية