عدد النتائج : 178
في البحث عن (حق الإمام والعمال من بيت المال)
إني لا أعلم عند آل أبي بكر شيئا من المال إلا هذه اللقحة وهذا الغلام السيقل كان يعمل سيوف المسلمين ويخدمنا فإذا مت فادفعيه إلى عمر
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
انظروا ما زاد في مالي منذ دخلت في هذه الإمارة فردوه إلى الخليفة من بعدي
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
ما زال بي بني ابن الخطاب لا أدري أفيه وأصحابه أم لا حتى استنفقت من مال الله وما كنت أريد أن أستنفق من مال الله شيئا فإن أرضي التي بكذا وكذا فيها
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إنا منذ ولينا المسلمين لم نأكل لهم دينارا ولا درهما ولكنا أكلنا من جريش طعامهم ولبسنا من خشن ثيابهم على ظهورنا فليس عندنا من فيء المسلمين قليل ولا كثير إلا هذا العبد الحبشي وهذا البعير الناضح وحدد أو جدد وهذه القطيفة فإذا مت فابعثي بهن إلى عمر وأبرئي منهن
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أنا أحدثكم ما استحل من مال الله حلتان حلة القيظ وحلة الشتاء وما أحج عليه من الظهور وأعتمر وقوتي وقوت أهلي كقوت رجل من قريش ليس بأغناهم ولا بأفقرهم ثم أنا رجل من المسلمين بعد يصيبني ما أصابهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أرسل عمر إلى عبد الرحمن بن عوف يستسلفه أربعمائة درهم فقال عبد الرحمن أتستسلفني وعندك بيت المال ؟ ألا تأخذ منه ثم ترده ؟
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
يا أمير المؤمنين إن الناقة أنفلت ولدها عليها فشربها فحلبت لك ناقة من مال الله فقال ويحك أسقيتني نارا أدع لي علي بن أبي طالب فدعاه فقال إن هذا عمد إلى ناقة من مال الله فسقاني من لبنها فتحله لي ؟ قال نعم يا أمير المؤمنين هو لك ولحمها ولبنها حلال ويوشك أن لا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
اللهم إنك تعلم أني لا آكل إلا وجبتي ولا ألبس إلا حلتي ولا آخذ حصتي
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
لئن كان أبو بكر وعمر يحل لهما هذا المال الذي أصبناه بعدهما فتركاه فقد غبنا ونقص رأيهما وما كانا مغبونين ولا ناقصي رأي ولئن كان يحرم عليهما فتركاه لقد هلكنا وما كان الوهن إلا من قبلنا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إني قد حلت بينكم وبين مكاسب المال فأيكم كان له مال فإنما هو تحت أيدينا فلا يرتخصن أحدكم في البرذعة أو الحبل أو القتب فإن ذلك للمسلمين ليس أحد منهم إلا له فيه نصيب
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
وكان عمر بن الخطاب إذا استعمل عاملا فاستنكر ماله بعث إليه فأخذ بشطر ماله
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
لما قدم أبو هريرة من البحرين قال له عمر يا عدو الله وعدو كتابه أسرقت مال الله ؟ قال لست بعدو الله ولا عدو كتابه ولكني عدو من عاداهما ولم أسرق مال الله قال فقال من أين اجتمعت لك عشرة آلاف ؟ قال خيلي تناسلت وعطائي تلاحق وسهامي تلاحقت فقبضها منه
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
يا عدو الله وعدو كتابه خنت مال الله ؟ فقال ما خنت مال الله وما أنا بعدو الله ولا عدو كتابه ولكني عدو من عاداهما سهامي اجتمعت وخيلي تناتجت قال فغرمه اثني عشر ألف درهم فلما دخل الصلاة قال اللهم اغفر لعمر
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
قال أبو هريرة فأمرني على البحرين قال فأتاه بثمانمائة ألف درهم فقال عمر ما رأيت مالا قط أكثر من هذا ما في هذا دعوة مظلوم أو مال يتيم فقال أبو هريرة بئس المرء أنا إن كان المهنأ لك وكانت علي المؤنة ولكن والله ما ألوت أن أطيب فقال عمر لله الحمد
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
ما أصبت في عملي الذي بعثني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ثوبين معقدين كسوتهما مولاي كيسان
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
كان خازنا لعلي بن أبي طالب على المال فدخل علي يوما وقد زينت بنية له فرأى عليها لؤلؤة من المال فظن أنها سرقتها فقال من أين هذه لها ؟ لله على أن أقطع يدها قال فلما رأيت جده في ذلك قلت له أنا والله يا أمير المؤمنين زينتها بها ومن أين كانت تقدر عليها لو لم أع
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
لم يرزأ علي بن أبي طالب من بيت مالنا حتى فارقنا غير جبة محشوة وخميصة درابجردية
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
إني والله لا أرزأكم شيئا وما هي إلا قطيفتي التي أخرجتها من بيتي أو قال من المدينة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
دخل علي بيت المال فأضرط به ثم قال لا أمسي حتى أقسمه أو نقسمه فدعا رجلا من بني سعد بن ثعلبة فقسم إلى الليل
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أتي عمر بن عبد العزيز بماء قد سخن بفحم الإمارة فلم يتوضأ منه وكان يتوضأ به
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أتيت عمر بن عبد العزيز بطيب كان يصنع للخلفاء فأمسك على أنفه وقال إنما ينتفع منه بريحه
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أن عمر بن عبد العزيز كان يسرج عليه الشمعة ما كان في حوائج المسلمين فإذا فرغ من حوائجهم أطفأها ثم أسرج عليه سراجه
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
لقد علم قومي أن حرفتي لم تكن تعجز عن مؤنة أهلي وقد شغلت بأمر المسلمين فسيأكل آل أبي بكر من هذا المال وأحترف للمسلمين فيه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجزية > باب رزق الولاة