عدد النتائج : 390
في البحث عن (عقوبة الغلول من الغنيمة)
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلم نغنم ذهبا ولا فضة إلا الأموال والثياب والمتاع قال فوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو وادي القرى وكان رفاعة بن زيد وهب لرسول الله صلى الله عليه وسلم عبدا أسود يقال له مدعم فخرجنا حتى إذا كنا بوادي القرى
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب الغلول
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مات وهو بريء من الكبر والغلول والدين دخل الجنة
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب الغلول
كان النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ الوبرة من جنب البعير ثم يقول ما لي فيه إلا مثل ما لأحدكم ثم يقول إياكم والغلول فإن الغلول خزي على صاحبه يوم القيامة فأدوا الخيط والمخيط وما فوق ذلك وجاهدوا في الله القريب والبعيد في الحضر والسفر فإن الجهاد باب من أبواب ال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب تعظيم شأن الغلول
لا ألفين أحدكم يجيء يوم القيامة على رقبته بعير له رغاء يقول يا رسول الله أغثني
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
حدثنا ابن عباس حدثني عمر بن الخطاب قال لما قتل نفر يوم خيبر نادى مناد من أهل خيبر أقبل نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا فلان شهيد وفلان شهيد حتى ذكروا رجلا فقالوا فلان شهيد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا إني رأيته في النار في عباءة غ
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
عن زيد بن خالد الجهني أن رجلا من جهينة توفي بخيبر فذكروه لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال صلوا على صاحبكم فتغير وجوه الناس فلما رأى الذي بهم قال إن صاحبكم غل في سبيل الله قال ففتشنا متاعه فوجدنا خرزا من خرز اليهود والله أن يساوي درهمين
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
إن الحجر ليزن سبع خلقات فيلقى في جهنم فيهوي فيها سبعين خريفا ويؤتى بالغلول فيلقى معه ثم يكلف صاحبه أن يأتي به
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
من مات وهو بريء من ثلاث من الكبر والغلول والدين دخل الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في قبض اليد عن الأموال المحرمة > فصل في التسديد في الدين
الريب من الكفر والنوح عمل الجاهلية والشعر مزامير إبليس والغلول جمر من جهنم والخمر جماع كل إثم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
جاء رجل إلى أبي هريرة فقال أرأيت قول الله تبارك وتعالى ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة هذا يغل ألف درهم ألفي درهم يأتي بها يوم القيامة أرأيت من يغل مائة بعير مائتي بعير يأت بها يوم القيامة كيف يصنع ؟ قال أرأيتك من كان ضرسه مثل أحد وفخذه مثل ورقان وساقه مث
الزهد لهناد بن السري > باب خلق أهل النار وألوانهم
عن جده يزيد أحدهما على صاحبه قال لما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم عن حنين فكان بسبوحة سأله الناس فحاصت به ناقته فأخذت سمرة أو شجرة بردائه فقال ردوا علي ردائي أتخافون علي البخل ؟ والله لو أفاء الله عليكم مثل سمر تهامة نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > ما جاء في الأنفال وتأويلها وما يخمس منها
قال لما أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن يوم حنين انصرف فلما هبط من ثنية الأراك ضوى إليه المسلمون يسألونه عن غنائمهم حتى عدلوا ناقته عن الطريق إلى سمرات فمرشن ظهره وأخذن رداءه فقال ناولوني ردائي فوالذي نفسي بيده لا تجدوني اليوم بخيلا ولا جبانا ولا
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > ما جاء في الأنفال وتأويلها وما يخمس منها
عن جده يزيد أحدهما على صاحبه قال لما انصرف النبي صلى الله عليه وسلم من حنين فكان عند قسم الخمس قام إليه رجل يستحله مخيطا أو خياطا فقال ردوا الخيط الجزء الثاني والمخيط فإن الغلول عار ونار وشنار على أهله يوم القيامة ثم رفع وبرة من ذروة بعيره فقال مالي مما أ
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب سهم النبي صلى الله عليه وسلم من الخمس
لا يحل لأحد من الناس من مغانم المسلمين خيط ولا مخيط قليل ولا كثير لا آخذ ولا معط إلا بحق
الأموال لابن زنجويه > كتاب الخمس وأحكامه وسننه > باب سهم النبي صلى الله عليه وسلم من الخمس
أن رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مات فرجع النبي صلى الله عليه وسلم من خيبر فآذنوا به النبي صلى الله عليه وسلم قال صلوا على صاحبكم فتغيرت ألوان وجوههم فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما قد لقوا قال صلوا على صاحبكم فإن صاحبكم قد غل في سبيل الله ف
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على ضلالة الخوارج وفساد مذهبهم
صلوا على صاحبكم فإنه قد غل فنظروا فوجدوا في متاعه خرزا من خرز اليهود ما يساوي درهمين
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على ضلالة الخوارج وفساد مذهبهم
أن رجلا من أشجع من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم صلوا على صاحبكم فإنه قد غل في سبيل الله قال ففتشنا متاعه فوجدنا فيه خرزا من خرز اليهود ما يساوي درهمين
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على ضلالة الخوارج وفساد مذهبهم
لو أفاء الله علي نعما عدد هذه العضاة لقسمتها بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
الغال إذا وجد معه الغلول أحرق رحله
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب حفظ الأمانة وذم الخيانة
قتل نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا فلان شهيد وفلان شهيد حتى مروا على رجل فقالوا فلان شهيد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا إني رأيته في النار في عباءة غلها وقال يا ابن الخطاب اذهب فناد في الناس أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون فخرجت فنادي
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من ادعى إلى غير أبيه فليس منا
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر فلم نغنم ذهبا ولا فضة إنما غنمنا المتاع والأموال ثم انصرفنا نحو وادي القرى ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد أعطاه إياه رفاعة بن زيد رجل من بني ضبيب فبينما هو يحط رحل رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أتاه س
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من ادعى إلى غير أبيه فليس منا
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر ففتح الله علينا فلم نغنم ذهبا ولا ورقا غنمنا المتاع والطعام والثياب ثم انطلقنا إلى الوادي ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد له وهبه له رجل من جذام يدعى رفاعة بن زيد من بني الضبيب فلما نزلوا الوادي قام عبد
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من ادعى إلى غير أبيه فليس منا
أن النبي صلى الله عليه وسلم استعمل رجلا من الأزد على الصدقة يقال له ابن اللتبية فلما جاءه قال للنبي صلى الله عليه وسلم هذا لكم وهذا أهدي لي فقام رسول الله الجزء الثاني صلى الله عليه وسلم على المنبر فحمد الله وأثنى عليه وقال ما بال العامل نستعمله على بعض ا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الزكاة > باب الهدية للوالي بسبب الولاية
افتتحنا خيبر فلم نغنم ذهبا ولا فضة إنما غنمنا الإبل والبقر والحوائط
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب إخراج الخمس من رأس الغنيمة
كان على ثقل النبي صلى الله عليه وسلم رجل يقال له كركرة فمات فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هو في النار فذهبوا ينظرون إليه فوجدوا عليه عباءة قد غلها
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تحريم الغلول في الغنيمة
العبد الذي أصابه سهم عائر فمات فقال له الناس هنيئا له الجنة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا والذي نفسي بيده إن الشملة التي غلها يوم خيبر من المغانم لم تصبها المقاسم لتشعل عليه نارا فجاء رجل بشراك أو شراكين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم شراك من ن
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تحريم الغلول في الغنيمة
غزونا مع الوليد بن هشام ومعنا سام بن عبد الله فغل رجل متاعا فأمر الوليد بمتاعه فأحرق وطيف به ولم يعطه سهمه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب تحريم الغلول في الغنيمة
أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى إلى بعير من المغنم فلما فرغ من صلاته أخذ منه قردة بين إصبعيه وهي في دبرة فقال ألا إن هذا من غنائمكم وليس لي منه إلا الخمس والخمس مردود عليكم فأدوا الخيط والمخيط وأصغر من ذلك وأكبر فإن الغلول عار على أهله في الدنيا والآخرة و
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب إقامة الحدود في دار الحرب وتحريم الربا فيها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام خيبر فلم نغنم ذهبا ولا ورقا إلا الثياب والمتاع والأموال فوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو وادي القرى وقد أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم عبد أسود يقال له مدعم فبينما هو يحط
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > غزوة خيبر > أمر وادي القرى