عدد النتائج : 337
في البحث عن (حكم عقد الهدنة)
أتيت أبا وائل أسأله عن هؤلاء القوم الذين قتلهم علي بالنهروان فيم استجابوا له ؟ وفيم فارقوه ؟ وفيم استحل قتلهم ؟ فقال كنا بصفين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الفتح > قوله تعالى هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية في أصل الشجرة التي قال الله وكأني بغصن من أغصان تلك الشجرة على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفعته عن ظهره
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الفتح > قوله تعالى وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنفال
إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة التوبة
صالح رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل نجران على ألفي حلة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الجهاد > الباب الثاني في مصالحته صلى الله عليه وسلم المحاربين وهديته وأمانته ووفائه بالعهد والذمة لهم
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة جاءته جهينة فقالوا إنك قد نزلت بين أظهرنا فأوثق لنا حتى نأمنك وتأمننا فأوثق لهم لو لم يسلموا فبعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في رجب وأمرنا أن نغير على حي من كنانة إلى جنب جهينة فأغرنا عليهم فكانوا كثيرا فلجأنا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعثه من كان بعثه في قتال من بعثه لقتاله بلا إمرة
أيها الناس اتهموا أنفسكم لقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بيننا وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن عمر بن الخطاب وسهل بن حنيف رضي الله عنهما في أمرهما باتهام الرأي
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة جاءته جهينة فقالوا له إنك قد نزلت بين أظهرنا فأوثق لنا حتى نأمنك وتأمنا قال فأوثق لهم ولم يسلموا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب المعاهدة مع أهل الشرك
إن النبي صلى الله عليه وسلم صالح بني تغلب على أن يثبتوا على دينهم ولا ينصروا أبناءهم وإنهم قد نقضوا وإنه إن يتم لي الأمر قتلت المقاتلة وسبيت الذرية
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب المعاهدة مع أهل الشرك
شهدت النبي صلى الله عليه وسلم صالح نصارى بني تغلب على أن لا ينصروا أولادهم فإن فعلوا فقد برئت منهم الذمة قال علي رضي الله عنه فقد والله فعلوا فوالله لأن يتم لي الأمر لأقتلن مقاتلهم ولأسبين ذراريهم
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الجهاد > باب المعاهدة مع أهل الشرك
إن عمر بن الخطاب شاور الهرمزان في أصبهان وفارس وأذربيجان بأيهم يبدأ بها ؟ فقال يا أمير المؤمنين إن أصبهان الرأس وفارس وأذربيجان الجناحان فإن قطعت أحد الجناحين لاذ الرأس بالجناح الآخر وإن قطعت الرأس وقع الجناحان فابدأ بأصبهان قال ودخل عمر رضي الله عنه المس
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > ذكر فتوح العراق
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل نجران
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب وفود العرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب وفد نجران وشهادة الأساقفة لنبينا صلى الله عليه وسلم
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالحديبية في أصل الشجرة التي قال الله عز وجل في القرآن وكأني بغصن من أغصان تلك الشجرة على ظهر رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفعته عن ظهره وعلي بن أبي طالب وسهيل بن عمرو جالسان بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول
كتاب الشريعة > باب ذكر ما استنقذ الله عز وجل الخلق بالنبي صلى الله عليه وسلم
فاستقسمت بالأزلام فخرج الذي أكره ألا أضرهما فناديتهما بالأمان فوقفا وركبت فرسي حتى جئتهم وقد وقع في نفسي حين لقيت منهم ما لقيت من (الحبس) عنهم أنه سيظهر أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له إن قومك قد جعلوا فيك دية وأخبرتهم من أخبار سفرهم وما يريد الن
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر إباحة موادعة عبدة الأوثان
ضعف المسلمون عن قتال المشركين أو طائفة منهم جاز لهم الكف عنهم ومهادنتهم على غير شيء يأخذونه من المشركين
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر مصالحة الإمام أهل الشرك على مال يقبضه منهم في كل عام
موادعة إمام المسلمين أهل الحرب على فدية أو هدية يؤديها المسلمون إليهم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر مصالحة الإمام أهل الشرك على مال يقبضه منهم في كل عام
أهل حصن من المسلمين نزل به العدو فخاف المسلمون أن لا يكون لهم به طاقة ألهم أن يصالحوهم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > جماع أبواب الصلح والعهود الجائزة بين أهل الإسلام وأهل الشرك > ذكر مصالحة الإمام أهل الشرك على مال يقبضه منهم في كل عام
رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج معتمرا فحال كفار قريش بينه وبين البيت فنحر هديه وحلق رأسه بالحديبية وقاضاهم على أن يعتمر العام المقبل ولا يحمل سلاحا عليهم إلا سيوفا ولا يقيم بها إلا ما أحبوا فاعتمر من العام المقبل فدخلها كما كان صالحهم فلما أقام ثلاثا أم
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب عمرة الحديبية وبيعة الرضوان
صالح بني الجزء الثالث تغلب على أن يثبتوا على دينهم ولا ينصروا أبناءهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصلح
صالح نصارى من بني تغلب على ألا ينصروا أولادهم فإن فعلوا فقد برئت منهم الذمة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الصلح
وجد في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب فيه إن أشد الناس عتوا من يضرب غير ضاربه ورجل قتل غير قاتله ورجل تولى غير أهل نعمته فمن فعل ذلك فقد كفر بالله ورسوله لا يقبل الله عز وجل منه صرفا ولا عدلا وفي الآخر المؤمنون تكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفرائض > باب لا يتوارث أهل ملتين
ذهبت مع صاحب لي إلى سلمان رضي الله عنه فلما دخلنا عليه قال لولا أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التكلف لتكلفت لكم ثم جاء بخبز وملح فقال صاحبي لو كان في ملحنا سعتر فبعث سلمان بمطهرته فرهنها وجاء بسعتر فلما أكلنا قال صاحبي الحمد لله الذي قنعنا بما رزقنا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب البر والصلة > باب ما جاء في فعل الخير والنهي عن التكلف
عن أبي الفيض قال سمعت سليم بن عامر قال كان بين معاوية وبين الروم عهد فأراد أن يغزوهم فتعجل شهرا قال فجعل رجل في أرض الروم على برذون يقول وفاء لا غدر فإذا هو عمرو بن عبسة فدعاه معاوية فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كان بينه وبين قوم عهد فلا
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في الإيفاء بالعقود
عن أبي الفيض شيخ ابن أبي عقيل عن سليم بن عامر قال كان بين معاوية وبين الروم عهد قال فكان يسير حتى يكون قريبا من أرضهم فاذا انقضت المدة غزاهم فجاء رجل على فرس له وهو يقول الله أكبر وفاء لا غدر فإذا رجل من بني سليم يقال له عمرو بن عبسة الجزء السادس قال سمعت
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في الإيفاء بالعقود
بعثت قريش سهيل بن عمرو وحويطب بن عبد العزى ومكرز بن حفص إلى النبي صلى الله عليه وسلم يصالحوه فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم سهيل بن عمرو قال قد سهل من أمركم القوم كذا وكذا وسألوكم الصلح فابعثوا الهدي وأظهروا التلبية لعل ذلك يلين قلوبهم قال فلب
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة
يا أيها الناس اتهموا أنفسكم فلقد رأيتنا يوم الحديبية يعني الصلح الذي كان بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين المشركين ولو نرى قتالا لقاتلنا فجاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله ألسنا على حق وهم على باطل ؟ أليس قتلانا في الجنة وقتل
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والمهادنة تكون بين المسلمين والمشركين إلى مدة
من كان بينه وبين قوم عهد فلا يحلن عقدة ولا يشدنها حتى ينقضي أمدها الجزء الأول أو ينبذ إليهم على سواء
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الصلح والموادعة تكون بين المسلمين والمشركين إلى وقت ، ينقضي ذلك الوقت
لو أن أهل مدينة من المشركين عاقد رؤساؤهم المسلمين عقدا وصالحوهم على صلح فإن الجزء الأول الأخذ بالثقة والاحتياط أن لا يكون ذلك ماضيا على القوم إلا أن يكونوا راضين به
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب أهل الصلح والعهد ينكثون من يستحل دماءهم ؟