-
2
عدد النتائج : 380
في البحث عن (الكف عن أهل الهدنة)
عن أنس بن مالك أنه لم يوجد للنبي صلى الله عليه وسلم كتاب إلا القرآن إلا صحيفة في قرابة فيها إن لكل نبي حرما وأن حرمي المدينة حرمتها كما حرم إبراهيم مكة لا يحمل فيها سلاح لقتال من أحدث حدثا فعلى نفسه من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والن
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب الحكم في رقاب أهل الصلح ، وهل يحل سباؤهم أم هم أحرار
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم ولا يقتل مؤمن الجزء الثاني بكافر ولا ذو عهد في عهده
تعظيم قدر الصلاة > أجوبة أدلة القائلين بتغاير الإيمان والإسلام
كنت مع علي بن أبي طالب حيث نادى ببراءة فكان ينادي بها فإذا ثقل صوته أمرني فناديت فقلت يا أبه ما كنتم تنادون به ؟ قال كنا ننادي أنه لا يدخل الجنة إلا مؤمن ولا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
سألنا عليا بأي شيء بعثت ؟ قال بأربع لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة ولا يطوف بالبيت عريان ومن كان بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم عهد فأجله إلى مدته ولا يجتمع المسلمون والمشركون بعد عامهم هذا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
من قتل نفسا معاهدة بغير حقها حرم الله عليه أن يشم ريحها
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار رويت أيضا في حرمان الجنة على من ارتكب بعض المعاصي ، التي لا تزيل الإيمان بأسره
عن محرر بن أبي هريرة عن أبيه أنه قال كنت مع علي بن أبي طالب حيث بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم فنادى بأربع حتى صحل صوتي أنه لا تدخل الجنة إلا نفس مسلمة ولا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ومن كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد فإن
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطهارات > تأويل قوله تعالى يأيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس
ثلاثة في المنافق إذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وإذا حدث كذب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ثلاث من كن فيه فهو منافق ومن كانت فيه خصلة ففيه خصلة من النفاق حتى يدعها إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
من كان بينه وبين قوم عهد فلا يشد عقدة ولا يحلها حتى الجزء الثالث ينقضي أمدها وينبذ إليهم على سواء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء فيما يكره من نقض العهد واللجأ إلى الغدر
علامة المنافق ثلاثة إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
خطبنا علي ( رضي الله عنه ) فقال من زعم أن عندنا شيئا نقرؤه [إلا ] كتاب الله وهذه الصحيفة قال صحيفة معلقة في سيفه فيها أسنان الإبل وشيء من الجراحات فقد كذب وفيها قال رسول الجزء الثاني الله صلى الله عليه وسلم المدينة حرام ما بين عير إلى ثور فمن أحدث فيها [ح
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب حرم مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم
المسلمون تتكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم ألا لا يقتل مسلم بكافر ولا ذو عهد في عهده
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب لا يقتل مؤمن بكافر
خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس عام الفتح فقال لا يقتل مؤمن بكافر
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب لا يقتل مؤمن بكافر
وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه من المهاجرين والأنصار ومن اتبعه من العرب الجزء الأول وجميعهم نحو ألف وأربعمائة وقيل ألف وخمسمائة وساق معه الهدي وأحرم رسول الله صلى الله عليه وسلم بعمرة ليعلم الناس أنه لم يخرج لحرب فلما بلغ خروجه قريشا خرج جمعهم
الدرر في اختصار المغازي والسير > مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعوثه > غزوة بني المصطلق من خزاعة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لله عز وجل فيما أبلاه من ذلك فل
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > ذكر بعثه صلى الله عليه وسلم إلى الملوك يدعوهم إلى الإسلام > ذكر كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى قيصر وما كان من خبر دحية معه
أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه إليه دحية الكلبي وأمره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر وكان قيصر لما كشف الله عنه جنود فارس مشى من حمص إلى إيلياء شكرا لما أبلاه الل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب علامات نبوته صلى الله تعالى عليه وسلم