-
119
-
50شروط الإحصان
عدد النتائج : 948
في البحث عن (حد الزاني المحصن)
أن الأسلمي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشهد على نفسه أنه أصاب امرأة حراما أربع مرات كل ذلك يعرض عنه فأقبل في الخامسة فقال أنكتها ؟ قال نعم قال حتى غاب ذلك منك في ذلك منها ؟ قال نعم قال كما يغيب المرود في المكحلة والرشا في البئر قال نعم قال هل تدري ما
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
أن رجلا من أسلم جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاعترف بالزنا فأعرض عنه ثم اعترف فأعرض عنه حتى شهد على نفسه أربع مرات فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أبك جنون ؟ قال لا قال أحصنت ؟ قال نعم فأمر به النبي الجزء الثالث صلى الله عليه وسلم فرجم بالمصلى فلما أ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
فأمر به فرجم فخرجنا به فحفرنا له حتى أمكنا ثم رميناه بالحجارة حتى هدأ
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
فلما وجد مس الحجارة فر يشتد فمر رجل معه لحي بعير فضربه فقتله فذكر فراره للنبي صلى الله عليه وسلم فقال أفلا تركتموه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
فذكر له أنه وجد مع امرأته رجلا فبعث عمر بن الخطاب أبا واقد الليثي إلى امرأته يسألها عن ذلك
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب الزنا
لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث فذكر منهم الثيب الزاني
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب ما يستدل به على شرائط الإحصان
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يأمر فيمن زنا ولم يحصن بجلد مائة وتغريب عام
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الحدود > باب جلد البكر ، ونفيه
لو سترته بثوبك لكان خيرا لك
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الأشربة > باب الستر على أهل الحدود مالم يبلغ السلطان
زنا رجل وامرأة من اليهود وقد أحصنا حين قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وقد كان الرجم مكتوبا عليهم في التوراة فتركوه فساق الحديث يعني في سؤالهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حد الزاني وأمره بالرجم ونزول الآية فيه قال ولم يكونوا من أهل دينه فيحكم
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجزية > باب الحكم بين المعاهدين والمهادنين
عن عبادة بن الصامت قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة [وتغريب عام ] والثيب بالثيب جلد مائة ورجم بالحجارة
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب في ابتداء العالم جلساءه بالفائدة ، وقوله سلوني
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أنزل عليه الوحي نكس رأسه ونكس أصحابه رؤوسهم فلما سري عنه رفع رأسه فقال قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب والبكر بالبكر أما الثيب فيجلد ثم يرجم وأما البكر فيجلد ثم ينفى
الفقيه والمتفقه > باب من الناسخ والمنسوخ
والسبيل الذي جعله الله لهن الجلد والرجم فإذا جاءت اليوم بفاحشة مبينة فإنها تخرج وترجم بالحجارة
الفقيه والمتفقه > باب من الناسخ والمنسوخ
فقول رسول الله صلى الله عليه وسلم قد جعل الله لهن سبيلا إلى آخر اللفظ هو أول ما نسخ به الحبس والأذى عن الزانيين
الفقيه والمتفقه > باب من الناسخ والمنسوخ
كان النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إذا أنزل عليه كرب لذلك الجزء الأول وتربد وجهه قال فأنزل الله عليه ذات يوم فلقي كذلك فلما سري عنه قال خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب والبكر بالبكر الثيب جلد مائة ثم رجما بالحجار والبكر جلد مائة ثم نفي سنة
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب بدء وحيه صلى الله تعالى عليه وسلم وصفته في تلك الحالة