عدد النتائج : 173
في البحث عن (أخذ الأجرة على تعليم العلم)
ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
قال عمر بن الخطاب يا أهل العلم والقرآن لا تأخذوا للعلم والقرآن ثمنا فيسبقكم الدناة إلى الجنة
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
بعث العباس بن موسى أمير الكوفة إلى الأعمش بألف درهم وصحيفة فقال اكتب لي فيها من حديثك فأخذ الألف درهم وكتب له فاتحة الكتاب فبعث بها إليه فبعث إليه أبلغك أنا لا نحسن القرآن ؟ فبعث إليه أبلغك أنا نبيع العلم ؟
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
ما رأيت الأغنياء والسلاطين عند أحد أحقر منهم عند الأعمش مع فقره وحاجته
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
سمعت ابن عيينة يقول لجرير ما زلت أحبك منذ سمعت ابن شبرمة يقول لك قد أجريت عليك مائة في كل شهر فقلت أمن مالك أم مال المسلمين ؟ فقال من مال المسلمين فقلت لا حاجة لي فيها
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
أهدوا للأوزاعي هدية أصحاب الحديث فلما اجتمعوا قال لهم أنتم بالخيار إن شئتم قبلت هديتكم ولم أحدثكم وإن شئتم حدثتكم ورددت هديتكم
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
وجه بعض مشايخ مرو إلى علي بن حجر بشيء من السكر والأرز وثوب فرد عليه وقال هذه القصيدة جاءني عنك مرسل بكلام فيه بعض الإيحاش والإحشام فتعجبت ثم قلت تعالى ربنا ذا من الأمور العظام خاب سعيي لئن شريت خلاقي بعد تسعين حجة بحطام أنا بالصبر واحتمالي لإخواني أرجي حل
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث
من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
سمعت مالكا يحدث أن عاملا من العمال بعث إلى سعيد بن المسيب بخمسة آلاف درهم فقال له الرسول بعث بهذا إليك أصلحك الله لتنفقها وتجعلها في حاجتك قال وسعيد جاد مجد يحاسب غلامه في نصف درهم يدعيه قبله والغلام يقول ليس لك عندي شيء قال سعيد للرسول اذهب إلى عملك ثم ع
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
أن محمد بن يوسف وأيوب بن يحيى بعثا إلى طاوس بخمسمائة دينار وقالوا للرسول إن أخذها منك فإن الأمير سيكسوك ويحسن إليك فخرج بها حتى قدم على طاوس الجند فقال يا أبا عبد الرحمن نفقة بعث بها إليك الأمير فقال مالي بها حاجة قال فأراده على قبضها فأبى فغفل طاوس فرمى
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
بعث معن بن زائدة إلى سفيان بثلاثمائة دينار قال فقال للرسول قم إلى ذلك الطاق انظر ما عليه قال فوجد أربعة دوانيق قال هذه عندي منذ ثلاثة أشهر لا أدري ما أصنع به فما أصنع بدنانيرك
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
العالم إذا أراد بعلمه وجه الله هابه كل شيء وإذا أراد أن يكنز به الكنوز هاب من كل شيء
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
يا عم إلى جانب مسجدك داران إذا أذنت لنا اشتريناها ووسعنا بها المسجد فقال ما بي إلى هذا حاجة قد أجزأ من كان قبلي وهو يجزئني فينظر إلى قرح في ذراع الشيخ فقال إن معنا متطببين وأدوية أفتأذن لي أن يجيئك من يعالجك ؟ قال لا قد ظهر بي مثل هذا وبرأ فأمر له بمال جا
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
كنت عند فضيل بن عياض وعنده عبد الله بن المبارك فقال إن أهلك وعيالك قد أصبحوا مجهودين محتاجين إلى هذا المال فاتق الله وخذ من هؤلاء القوم يعني الخلفاء فزجره عبد الله بن المبارك ثم أنشأ يقول خذ من الجاودس والأرز والخبز الشعير واجعلن ذاك حلالا تنج من حر السعي
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
حج أمير المؤمنين هارون فبينا أنا ليلة نائم بمكة إذ سمعت قرع الباب فقلت من هذا ؟ فقال أجب أمير المؤمنين فخرجت مسرعا فقلت يا أمير المؤمنين لو أرسلت أتيتك فقال ويحك إنه قد حك في نفسي شيء فانظر لي رجلا أسأله فقلت ههنا سفيان بن عيينة فقال امض بنا إليه فأتيناه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
فدخلت عليه امرأة من نسائه فقالت يا هذا ترى سوء ما نحن فيه من ضيق الحال فلو قبلت هذا المال تفرجنا به فقال لها مثلي ومثلكم كمثل قوم كان لهم بعير يأكلون من كسبه فلما كبر نحروه فأكلوا لحمه فلما سمع هارون الكلام قال أدخل فعسى أن يقبل المال قال فدخلنا فلما علم
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
سمعت سفيان بن عيينة يقول لأصحاب الحديث الجزء الأول أعلمتم أني كنت قد أتيت فهم القرآن فلما قبلت الصرة من أبي جعفر سلبته
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
سمعت زكريا بن دلويه يقول بعث طاهر بن عبد الله بن طاهر إلى محمد بن رافع بخمسة آلاف درهم على يدي رسول له فدخل عليه بعد صلاة العصر وهو يأكل الخبز مع الفجل فوضع الكيس بين يديه فقال بعث الأمير طاهر هذا المال إليك لتنفقه على أهلك فقال خذ خذ لا أحتاج إليه فإن ال
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب ذكر ما ينبغي للمحدث أن يصون نفسه عنه من أخذ الأعواض على الحديث > من نزه نفسه من المحدثين عن قبول أموال السلاطين
كان علماء السلف يبعدون عن الأمراء لما يظهر من جورهم فتطلبهم الأمراء لحاجتهم إليهم في الفتاوى والولايات
تلبيس إبليس > الباب السادس في ذكر تلبيس إبليس على العلماء في فنون العلم > ذكر تلبيسه عليهم بإدخالهم في الجدل كلام الفلاسفة واعتمادهم على تلك الأوضاع
العالم طبيب الدين والدرهم داء الدين فإذا اجتر الطبيب الداء إلى نفسه فمتى يداوي غيره ؟
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على لزوم العلم والمداومة على طلبه
لا تبع الدين بدنيا كما يفعل ضلال الرهابين
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على لزوم العلم والمداومة على طلبه