عدد النتائج : 406
في البحث عن (ذم الغضب)
أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا رسول الله علمني شيئا ينفعني الله به وأقلل لعلي أعقل يقول قال فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تغضب فأعاد عليه مرارا يقول لا تغضب
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
يا رب أي عبادك أحب إليك ؟ قال أكثرهم لي ذكرا قال يا رب أي عبادك أعلم ؟ قال عالم يلتمس العلم قال رب أي عبادك أحلم ؟ قال أملكهم لنفسه عند الغضب قال رب أي عبادك أصبر ؟ قال أكظمهم على الغيظ عند الغضب
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
ما تعدون فيكم الصرعة ؟ قالوا هو الذي لا تصرعه الرجال قال لا ولكن الصرعة الذي الجزء الثاني يملك نفسه عند الغضب
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
إن الشيطان يقول كيف يغلبني ابن آدم إذا رضي جئت حتى أكون في قلبه فإذا غضب طرت حتى أكون في رأسه
الزهد لهناد بن السري > باب الغضب
ما تعدون فيكم الصرعة ؟ قالوا هو الذي لا تصرعه الرجال فقال لا ولكن الصرعة الذي يملك نفسه عند الغضب
الأدب المفرد > باب من مات له سقط
إن للشيطان كحلا ولعوقا ونشوقا فأما لعوقه فالكذب وأما نشوقه فالغضب وأما كحله فالنوم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الكذب وقبح ما أتى به أهله
ألا إن الغضب جمرة توقد في جوف ابن آدم ألم تر إلى حمرة عينيه وانتفاخ أوداجه فإذا وجد أحدكم شيئا من ذلك فليلتزق بالأرض ألا إن خير الرجال من كان بطيء الغضب سريع الفيء وشرار الرجال من كان سريع الغضب بطيء الفيء
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
إن الشيطان ليأتي إلى فراش الرجل بعد ما يفرشه له أهله ويهيئه فيلقي عليه العود والحجر والشيء ليغضبه على أهله فإذا وجد أحدكم ذلك فلا يغضب الجزء الثالث على أهله فإنه من عمل الشيطان
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم قل لي قولا وأقلل لعلي أعقله قال لا تغضب فأعاد عليه مرارا كل ذلك يقول لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال علمني ما أدخل به الجنة ولا تكثر علي قال لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
قال رجل يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ولا تكثر علي لعلي أعقل قال لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
قال رجل يا رسول الله أوصني قال لا تغضب قال الرجل ففكرت حين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال فإذا الغضب يجمع الشر كله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
( إذا مسهم طائف من الشيطان ) قال هو الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
إن للشيطان لعوقا ونشوقا وكحلا فأما لعوقه فالكذب وأما نشوقه فالغضب وأما كحله فالنوم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
مكتوب في الحكم يا داود إياك وشدة الغضب فإن شدة الغضب مفسدة لفؤاد الحكيم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
كما أن الأجسام تعظم في العين يوم الضباب كذلك يعظم الذنب عند الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستب عنده اثنان فاحمر وجه أحدهما وجعل يسب صاحبه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد لو استعاذ بالله من الجزء الثالث الشيطان فقيل له استعذ بالله من الشيطان الرجيم فإن النبي ص
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
لقي رجل رجلا من الحكماء فأسمعه فلم يتمعن لذلك فقيل له فقال ليس يخلو من أن يكون صادقا فما غضبي من الصدق أو كاذبا فبالأحرى ألا أغضب إذ لم يكن الأمر على ما قال
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله الجزء الثالث أي شيء أشد غضبا ؟ قال غضب الله قال فما يباعدني عن غضبه ؟ قال لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
سئل عبد الله بن عباس أيهما أضر على البدن الغضب أم الحزن ؟ قال مجراهما واحد والمعنى مختلف فمن نازع من لا يقوى عليه آلمه ذلك فصار ذلك حزنا ومن نازع من يقوى عليه أظهره فصار غضبا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
لقي رجل حكيما من الحكماء فضرب الحكيم على قدمه ضربة موجعة فلم ير فيه للغضب أثرا فقيل له في ذلك فقال أقمت ضربته مقام الحجر أعثر به وربحت الغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
قال إبليس أنا جمرة في جوف ابن آدم فإن رضي منيته وإن غضب أحميته
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه
أن رجلا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرني بكلمات أعيش بهن ولا تكثر علي فأنسى قال لا تغضب فسأله مرارا كل ذلك يقول لا تغضب
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب في ذم الغضب وما يزيله عند كونه