عدد النتائج : 175
في البحث عن (التفكر في الدنيا وانقضائها)
كان يقوم على أبواب المدائن الخربة يقول يا مدينة أين أهلك ؟ أين سكانك ؟ أين أين ؟ ثم لا يخرج حتى يبكي ويبكي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور والدور
إذا سرك أن تنظر إلى الدنيا بعدك فانظر إليها بعد غيرك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل في الزهد
إن الدنيا ضربت مثلا لابن آدم فانظر ما يخرج من ابن آدم وإن قزحه وملحه إلى ما يصير
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
إن الله ضرب الدنيا لمطعم ابن آدم مثلا وضرب مطعم ابن آدم للدنيا مثلا وإن قزحه وملحه
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
عاد رجل أخا له فوافقه الموت قال فرأى من مرأى عكر الموت وكرب الموت
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يرحم الله رجلا لم يغره ما يرى من كثرة الناس ابن آدم تموت وحدك وتدخل القبر وحدك
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن المؤمن والله ما يصبح إلا حزينا ولا يمسي إلا حزينا
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يا أهل القبور لقد طويت الصحف لقد رفعت الأعمال ثم يبكي ثم يصف بين قدميه حتى يصبح فيرجع فيشهد صلاة الصبح
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد الأسود بن يزيد الجرشي
( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق ) الجزء الأول عن أن يتفكروا فيها
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
إن الدنيا لم تخلق لتنظر إليها وإنما خلقت لتنظر بها إلى الآخرة
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
( كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون في الدنيا ) يعني زوال الدنيا وفنائها وإقبال الآخرة وبقائها
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
زوروا القبور كل يوم تذكركم الموت
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح ب إذا زلزلت و القارعة لا أزيد عليهما وأتردد فيهما وأتفكر أحب إلي من أن أهذ القرآن ليلتي
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
عليك الاعتبار في الدنيا فإنه يرق لك قلبك
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
وددت أني كنت خضرا من هذه الخضراء تأتي علي بهيمة فتأكلني وأني لم أخلق فنزلت هذه الآية ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
من عرف الله تعالى لفي شغل شاغل الويل كل الويل لمن ذهب عمره في الدنيا باطلا
كتاب العظمة > ذكر معرفة الرب تبارك وتعالى بوحدانيته وعظيم قدرته وسلطانه ولطيف حكمته وتدبيره
مضيت مع الجزء الأول إبراهيم بن أدهم في مدينة يقال لها طرابلس ومعي رغيفان ما لنا شيء غيرهما وإذا سائل يسأل فقال لي ادفع إليه ما معك فلبثت فقال ما لك أعطه ؟ قال فأعطيته وأنا متعجب من فعله فقال يا أبا إسحاق إنك تلقى غدا ما لم تلقه قط واعلم أنك [تلقى] ما أسلف
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
يا أخي أما علمت أن الموت أمامك لا تدري متى يأتيك صباحا أو مساء ليلا أو نهارا ثم القبر وهول المطلع ومنكر ونكير وبعد ذلك القيامة يوم يحشر فيه المبطلون
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
العقل دواء القلوب ومطية المجتهدين وبذر حراثة الآخرة
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على لزوم العقل وصفة العاقل اللبيب
تدبروا الأمور تدبر ناظر وأصغوا إلى ناصحكم والقلب حاضر
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس العاشر في قصة لوط عليه السلام > الكلام على البسملة
خرجت مع عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه إلى المقبرة فلما نظر إلى القبور بكى ثم أقبل علي فقال يا أبا أيوب هذه قبور آبائي كأنهم لم يشاركوا أهل الدنيا في لذتهم وعيشهم أما تراهم صرعى قد حلت بهم المثلات واستحكم فيهم البلاء وأصاب الهوام في أبدانهم مقيلا ثم بكى ح
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الحادي عشر في قصة ذي القرنين > الكلام على البسملة