عدد النتائج : 2337
في البحث عن (إحصاء الأعمال)
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب في عظمة الله عز وجل وسعة رحمته، وما جاء في أعظم الناس جرما، وغير ذلك
وعظ الحسن يوما فانتحب رجل عنده فقال أما والله ليسألنك الله ما أردت بهذا
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا يا عبادي إنكم الذين تخطئون بالليل والنهار وأنا الذي أغفر الذنوب ولا أبالي فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمت فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوت فاستكسوني أكسكم [
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
سألت عائشة عن قول الله عز وجل ( من يعمل سوءا يجز به ) الجزء الثاني عشر فقالت لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد منذ سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذه متابعة الله للعبد مما يصيبه من الحمى والحزن والنكبة حتى البضاعة يضعها في يد كمه فيفقدها فيفز
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
يا عائشة إن المسلم يجزى بأسوأ عمله في الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
أن عمران بن حصين ابتلي في جسده فقال ما أراه إلا بذنب وما يعفو الله أكثر وتلا ( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم )
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
توفي رجل بالمدينة ممن ولد بالمدينة فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا ليته مات في غير مولده الجزء الثاني عشر فقال رجل من القوم ولم يا رسول الله ؟ قال إن الرجل إذا مات في غير مولده قيس له من مولده إلى منقطع أثره في الجنة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
قوما على قبر عبدي فسبحاني واحمداني وكبراني وهللاني واكتبا هذه لعبدي إلى يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
قال أبو الدرداء اعبدوا الله كأنكم ترونه وعدوا أنفسكم في الموتى واعلموا أن قليلا يكفيكم خير من كثير يلهيكم واعلموا أن البر لا يبلى وأن الإثم لا ينسى
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة من النعيم أن يقال له ألم أصح لك الجسم وأروك من الماء البارد ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي الدرداء رحمه الله تعالى
ما قرأ ابن عمر هاتين الآيتين قط من آخر سورة البقرة إلا بكى وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه إلى آخر الآية
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
صحبت مسلم بن يسار عاما إلى مكة فلم أسمعه تكلم بكلمة حتى بلغنا ذات عرق
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مسلم بن يسار رحمه الله تعالى
إن الإنسان إذا احتبس بمرض رفع له ما كان يعمل وهو صحيح حتى يرفع
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار مسلم بن يسار رحمه الله تعالى
قد علم كل مؤمن أنه موكل به ملكان يحفظان عليه قوله وعمله فهو يتعاهدهما لا يمنعه جد الليل جد النهار
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
يقرأ هذه الآية وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه فيعرض عليه صغارها ويخبأ عنه كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا وهو مشفق من الكبار فيقال أعطوه من كل سيئة عملها حسنة قال فيقول الجزء الأول إن لي ذنوبا لا أراها هاهنا قال ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
ما من شيء يتكلم به العبد إلا أحصي عليه حتى أنينه في مرضه
الزهد لهناد بن السري > باب من قال لا أتكلم إلا بخير
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه الجزء الأول كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا كذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوبا م
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
إن أول ما يحاسب به الناس من أعمالهم الصلاة فيقول ربنا للملائكة وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أم نقصها ؟ فإن كانت تامة كتبت له تامة وإن كان انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع ؟ فإن كان له تطوع أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم يؤخذ الجزء الأول ا
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
لقيت أبا هريرة فقال ممن أنت ؟ قلت من أهل العراق فقال ألا أحدثك حديثا ينفع من بعدك ؟ قلت بلى قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة يقول الله لملائكته انظروا في صلاة عبدي فإن كانت تامة كتبت له تامة وإن كانت ن
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
أول ما افترض على هذه الأمة من دينهم الصلاة وآخر ما يبقى من دينهم الصلاة وأول ما يحاسبون عليه الصلاة يقول [الله] انظروا في صلاة عبدي فإن كانت تامة حسبت له تامة وإن كانت ناقصة كتبت له ناقصة وقال انظروا فإن كان له تطوع زيد في فريضته ثم يستقر الأعمال
تعظيم قدر الصلاة > إكمال الفريضة بالنوافل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى إني حرمت على نفسي الظلم وعلى عبادي فلا تظالموا كل بني آدم يخطئ بالليل والنهار ثم يستغفرني فأغفر له ولا أبالي وقال يا بني آدم كلكم كان ضالا إلا من هديت وكلكم كان جائعا إلا من أطعمت
التوحيد لابن خزيمة > كتاب التوحيد إثبات النفس لله عز وجل من الكتاب
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفضه يرفع إليه عمل الليل بالنهار وعمل النهار بالليل حجابه النور لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر صورة ربنا جل وعلا وصفة سبحات وجهه عز وجل
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره وقال محمد بن يحيى يرفع إليه عمل الليل قبل النه
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر صورة ربنا جل وعلا وصفة سبحات وجهه عز وجل
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع فقال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه ويرفع إليه عمل الليل قبل النهار وعمل النهار قبل الليل حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر صورة ربنا جل وعلا وصفة سبحات وجهه عز وجل
قام فينا رسول الله بخمس كلمات قال إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ولكن يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار وعمل النهار قبل عمل الليل حجابه النور لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
التوحيد لابن خزيمة > باب السنة الثالثة عشرة في إثبات يدي الله عز وجل