عدد النتائج : 502
في البحث عن (الخوارج)
دعوه سيكفيكموه غيركم يقتل في الفئة الباغية يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية قتالهم حق على كل مسلم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن فيهم رجلا مخدج اليد أو مثدون اليد لولا أن ينظروا لحديثكم ما وعد الله الذين يقتلونهم على لسان محمد صلى الله عليه وسلم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن لمن قتلهم الجزء الثاني أجرا يوم القيامة
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أن عليا قال التمسوا لي العلامة التي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني لم أكذب ولن أكذب فجيء بذي الثدية فحمل على فرس فحمد الله وأثنى عليه حين رأى علامة رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يخرج خارجة من أمتي ليس صلواتكم إلى صلواتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء ولا قراءتكم إلى قراءتهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم وهو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وآية ذلك أن فيهم رجلا له عضد ليس لها ذراع عليها مثل حل
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إنه سيخرج من أمتي قوم يقرؤون القرآن ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء ولا صلواتكم إلى صلواتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم وهو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام مروق السهم من الرمية
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
شهدت علي بن أبي طالب حين قتل الحرورية فقال انظروا في القتلى رجلا يده كأنها ثدي المرأة فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرني أني صاحبه فقلبوا القتلى فلم يجدوه قال فقال لهم علي انظروا قال (وتحت نخلة سبعة نفر فقلبوا فنظروا فإذا هو فيه فرأيت جيء به) في رجله
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
شيطان الردهة راعي الخيل أو راعي الجبل يحتدره رجل من بجيلة يقال له الأشهب أو ابن الأشهب علامته في قومه ظلمة
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن بعدي من أمتي أو سيكون من أمتي قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية ثم لا يعودون فيه هم شر الخلق والخليقة
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن لهذا أصحابا يخرجون عند اختلاف في الناس يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية وآيتهم رجل منهم كأن يده ثدي المرأة وكأنها بضعة تدردر
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم يقسم قسما فقال له ذو الخويصرة رجل من بني تميم يا رسول الله اعدل قال ويحك ومن يعدل إذا لم أعدل ؟ فقام عمر فقال يا رسول الله دعني ائذن لي فلأضرب عنقه فقال لا إن له أصحابا يحقر أحدكم صلاته عند صلاتهم وصيامه مع صيامه
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
من قتلهم فله أجر شهيد ومن قتله فله أجر شهيدين
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بدنانير فقسمها فكلما قبض قبضة نظر عن يمينه كأنه يؤامر أحدا وقال حماد وعنده رجل أسود مطموم الشعر عليه ثوبان أبيضان بين عينيه أثر السجود فقال يا محمد ما عدلت منذ اليوم في القسمة قال فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
من أبغض خلق الله إليه فيهم أسود إحدى يديه طبي شاة أو حلمة ثدي
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
تكلم يومئذ رجل لم يسمه إلا محمد بن علي قال هو ذو الخويصرة رجل من بني تميم فقال يا محمد فقد رأيت ما صنعت في هذا اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل فكيف رأيت ؟ فقال لم أرك عدلت فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ويحك إذا لم يكن العدل عندي فعند
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أقبل رجل من بني تميم يقال له ذو الخويصرة فوقف على رسول الله وهو يعطي الناس قال يا محمد قد رأيت ما صنعت في هذا اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أجل فكيف رأيت ؟ قال لم أرك عدلت قال فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ويحك إذا لم يكن العدل عندي فعن
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن في أمتي أخا لهذا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم كلما خرجوا فاقتلوهم ثلاثا
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يخرج في هذه الأمة ولم يقل منها قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم يقرؤون القرآن لا يجاوز حلوقهم أو حناجرهم يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية ينظر الرامي إلى سهمه ثم إلى نصله ثم إلى رصافه فينظر ويتمارى في الفوق هل علق به شيء من الدم أم لا ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن في أمتي قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم فإذا خرجوا فاقتلوهم فإذا خرجوا فاقتلوهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
سيخرج من أمتي ناس ذلقة ألسنتهم بالقرآن لا يجاوز تراقيهم فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنه يؤجر قاتلهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أن النبي صلى الله عليه وسلم مر برجل ساجد وهو منطلق إلى الصلاة فلما قضى الصلاة ورجع إليه وهو ساجد فقام النبي صلى الله عليه وسلم فقال من يقتل هذا ؟ فقام رجل فحسر عن ذراعيه واخترط سيفه وهزه ثم قال يا نبي الله بأبي أنت وأمي كيف أقتل رجلا ساجدا يشهد أن لا إله
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يدعون إلى كتاب الله وليسوا من الله في شيء فمن قاتلهم كان أولى بالله منهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
اسمع وأطع لمن كان عليك وإن كان عبدا حبشيا مجدعا
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل يقبض للناس يوم حنين من فضة في ثوب بلال فقال له رجل اعدل يا نبي الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ويحك فمن يعدل إن لم أعدل ؟ قد خبت وخسرت إن كنت لا أعدل قال إن هذا وأصحابه يخرجون فيكم يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجر
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
أتاه رجل يعني النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقسم تبرا يوم حنين فقال يا محمد اعدل فقال ويحك إن لم أعدل عند من يلتمس العدل ؟ ثم قال يوشك أن يأتي قوم مثل هذا يسألون كتاب الله وهم أعداؤه يقرؤون كتاب الله محلقة رؤوسهم إذا خرجوا فاضربوا أعناقهم
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
يخرج فيكم أو يكون فيكم قوم يتعبدون ويتدينون حتى يعجبوكم وتعجبهم أنفسهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها
إن بني إسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة وإن هذه الأمة ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة
السنة لابن أبي عاصم > باب في الإرجاء، والمرجئة، والإيمان قول وعمل، يزيد وينقص
تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين يقتلها أولى الطائفتين بالحق
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر في فضل علي رضي الله عنه
يخرج قوم من أمتي يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية يقتلهم علي بن أبي طالب
السنة لابن أبي عاصم > باب ما ذكر في فضل علي رضي الله عنه
كان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل يعجبنا تعبده واجتهاده فذكرنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه فلم يعرفه فوصفناه بصفته فلم يعرفه فبينا نحن نذكره إذ طلع الرجل فقلنا هو هذا يا رسول الله إنكم لتخبروني عن رجل إن على وجهه لسفعة من الشيطان قال فأقب
تعظيم قدر الصلاة > إباء الخلفاء الثلاثة عن قتل مصل ، أمره النبي صلى الله عليه وسلم لقتله