عدد النتائج : 197
في البحث عن (ما نزل في هلال بن أمية)
وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة التوبة
والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النور
ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النور
فأنزل الله تعالى لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب الثلاثون في غزوة تبوك > ذكر أقوام تخلفوا من غير عذر
أن هلال بن أمية قذف شريك بن سحماء بامرأته فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إيت بأربعة يشهدون وإلا فحد في ظهرك فقال والله يا رسول الله إن الله يعلم إني لصادق قال فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له أربعة وإلا حد في ظهرك قال والله يا رسو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضي بين المختلفين من أهل العلم في الواجب على قاذف الجماعة هل هو حد واحد أو حد لكل واحد منهم
أن هلال بن أمية قذف امرأته عند النبي صلى الله عليه وسلم بشريك بن سحماء فقال النبي صلى الله عليه وسلم البينة أو حد في ظهرك فقال يا رسول الله إذا وجد أحدنا رجلا على امرأته التمس البينة قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول البينة وإلا فحد في ظهرك فقال هلال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقضي بين المختلفين من أهل العلم في الواجب على قاذف الجماعة هل هو حد واحد أو حد لكل واحد منهم
أن هلال بن أمية قذف شريك بن سحماء بامرأته فرفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ائت بأربعة شهداء وإلا فحد في ظهرك قال والله يا رسول الله إن الله يعلم أني صادق فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول له أربعة وإلا فحد في ظهرك فقال والله يا رسول الله إن الل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المعنى
أن رجلا من الأنصار جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا فقتله أفتقتلوه أم كيف يفعل؟ فأنزل الله في شأنه ما ذكر في القرآن من أمر المتلاعنين فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قضى الله فيك وفي امرأتك فتلاعنا في ال
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب اللعان > ذكر الإعلام بأن سنة اللعان أن تكون في المسجد
في قصة هلال بن أمية ولعانه قال وقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا ترمى ولا يرمى ولدها ومن رماها أو رمى ولدها جلد الحد وليس لها عليه قوت ولا سكنى من أجل أنهما يتفرقان بغير طلاق ولا متوفى عنها
معرفة السنن والآثار > كتاب اللعان > باب سنة اللعان ونفي الولد وإلحاقه بالأم وغير ذلك
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما نزلت ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون ) قال سعد بن عبادة وهو سيد الأنصار أهكذا أنزلت يا رسول الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا مع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب النكاح > باب ما جاء في الديوث والغيرة وما يدعى به لزوالها
عن ابن عباس قال لما نزلت ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون ) قال سعد بن عبادة وهو سيد الأنصار هكذا أنزلت يا رسول الله؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا معشر الأنصار ألا تس
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللعان
أن هلال بن أمية قذف شريك بن سحماء بامرأته فرفع ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ائت بأربعة شهداء وإلا فحد في ظهرك قال والله يا رسول الله إن الله يعلم أني لصادق يقول ذلك مرارا ولينزلن الله عليك ما يبرئ به ظهري من الجلد فنزلت آية اللعان ( والذين ير
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطلاق > تأويل قوله تعالى والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم
فأنزل الله عز وجل في شأنه ما ذكر في القرآن من أمر التلاعن فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قضى الله فيك وفي امرأتك قال فتلاعنا في المسجد وأنا شاهد
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الإيلاء > باب اللعان
ففرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهما وقضى ألا يدعى ولدها لأب ولا ترمى ولا يرمى ولدها ومن رماها أو رمى ولدها فعليه الحد فقضى لا بيت لها عليه ولا قوت من أجل أنهما يتفرقان من غير طلاق ولا متوفى عنها وقال آخر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولا الأيمان
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الإيلاء > باب اللعان