عدد النتائج : 2166
في البحث عن (تفسير سورة الأنفال)
في قوله سبحانه وتعالى ( فأن لله خمسه )
شرح السنة > كتاب الحج > باب استلام الركنين اليمانيين وتقبيل الحجر الأسود
قال الله سبحانه وتعالى ( يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول )
شرح السنة > كتاب السير والجهاد > باب حل الغنيمة لهذه الأمة
افترض الله عليهم أن يقاتل الواحد العشرة فثقل ذلك عليهم وشق ذلك عليهم فوضع الله عنهم إلى أن يقاتل الرجل الرجلين فأنزل الله في ذلك ( إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين ) إلى آخر الآيات فقال ( لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم ) يعني غنائم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب غزوة بدر
قوله تعالى ( وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب غزوة بدر
الغنيمة لا تحل لأحد سود الرؤوس غيركم
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب غنيمة بدر
ردوا ما أخذتم واقتسموه بينكم بالعدل والسوية فقالوا يا رسول الله قد أنفقنا وأكلنا قال فاحتسبوا بذلك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال
سمعنا الزبير وهو يتلو هذه الآية ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ) ولقد تلوت هذه الآية زمانا وما أراني من أهلها فأصبحنا من أهلها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال
في قوله تعالى ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك ) قال تشاورت قريش ليلة بمكة فقال بعضهم إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق يريدون النبي صلى الله عليه وسلم وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل أخرجوه فأطلع الله عز وجل نبيه صلى الله عليه وسلم على ذلك فبات علي بن أبي طالب ع
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال
تعالى ( إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > سورة الأنفال
كان فيكم أمانان فمضت إحداهما وبقيت الأخرى ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > فصل في إدامة ذكر الله عز وجل
في قوله ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
أن النبي صلى الله عليه وسلم نادى أبي بن كعب وهو قائم يصلي فلم يجبه فقال ما منعك أن تجيبني يا أبي ؟ فقال كنت أصلي فقال ألم يقل الله تبارك وتعالى ( استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) لا تخرج من المسجد حتى أعلمك سورة ما أنزل الله في التوراة والإنجيل
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم دعاه وهو يصلي فصلى ثم أتى فقال ما منعك أن تجيبني إذا دعوتك ؟ قال إني كنت أصلي فقال ألم يقل الله عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) ؟ ثم قال ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن ؟قال فكأنه نسيها أو
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > ذكر فاتحة الكتاب
عن عقبة بن عامر أنه تلا هذه الآية ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) الجزء السادس قال ألا إن القوة الرمي
الجامع لشعب الإيمان > السابع والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في المرابطة في سبيل الله عز وجل
إن هذه الآية نزلت في المتحابين في الله ( لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
عن ابن عباس قال قرابة الرحم يقطع ومنة المنعم يكفر ولم نر مثل تقارب القلوب يقول الله عز وجل ( لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
تحريج من الله عز وجل على المؤمنين أن يتقوا الله ويصلحوا ذات بينهم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس "
إن النعمة تكفر والرحم تقطع وإن الله تعالى يؤلف بين القلوب وإذا قارب بين القلوب لم يزحزحها شيء أبدا
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
قوله إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في خوف الله واجتناب معاصيه
لو لم يكن لنا ذنوب نخاف على أنفسنا منها إلا حبنا الدنيا لخشينا على أنفسنا منها
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
قوله ( لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم ) قال سبقت لهم من الله الرحمة قبل أن يعملوا بالمعصية
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
قوله ( لولا كتاب من الله سبق ) قال لأهل بدر ( لمسكم فيما أخذتم ) قال من الفداء ( عذاب عظيم )
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
قوله ( لولا كتاب من الله سبق ) قال لأهل بدر من السعادة ( لمسكم فيما أخذتم ) من الفداء ( عذاب عظيم )
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
إن أهل قبرس لم نزل نتهمهم بالغش لأهل الإسلام والمناصحة للروم وقد قال الله تبارك وتعالى ( وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء ) ولم يقل لا تنبذ إليهم حتى تستيقن خيانتهم وإني أرى أن تنبذ إليهم ثم ينظروا سنة يأتمرون فمن أحب اللحاق منهم ببلاد المسلمي
الأموال لابن زنجويه > كتاب افتتاح الأرضين صلحا وسننها وأحكامها وهي من الفيء ولا تكون غنيمة > باب أهل الصلح والعهد ينكثون من يستحل دماءهم ؟
كان المهاجر لا يرث الأعرابي وهو مؤمن ولا يرث الأعرابي المهاجر فنسختها هذه الآية ( وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله )
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق
تأويل الآية في الكافر والمؤمن الذي لم يهاجر واحدا في الولاية والميراث لا فرق بينهما إلا في الاستنصار
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق
كان الرجل يعاقد الرجل أن يرثه فنزلت ( وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض )
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق
فإذا كان ترك الهجرة يقطع الولاية ممن هاجر ويحرم الوارث ميراثه فهم من المشاركة في الفيء أبعد فكان ذلك حتى نسخه الله بقوله تعالى ( وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض ) فلما رجعت المواريث إلى مواضعها
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب الحكم في قسمة الفيء ومعرفة من له فيه حق