الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. التفسير وعلوم القرآن
  3. التفسير
  4. تفسير القرآن
  5. تفسير سورة النجم
عدد النتائج : 1396    في البحث عن (تفسير سورة النجم)
قلت أرأيت قوله عز وجل ( ثم دنا فتدلى ) ؟ قالت جبريل عليه السلام كان يأتيه في صورة الرجل وإنه أتاه هذه المرة في صورته التي هي صورته كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
( ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رأى على ساقيه الدر كالقطر على البقل كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل معلقا رجليه بالسدرة كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
ورأى نبي الله صلى الله عليه وسلم الحجاب كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
( ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل في صورته له ستمائة جناح كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ير جبريل في صورته إلا مرتين أما واحدة فإنه سأله أن يريه نفسه فأراه نفسه فسد الأفق وأما الأخرى فإنه كان معه الجزء الثاني فصعد فذلك قوله ( وهو بالأفق الأعلى ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى فأوحى إلى عبده ما أوحى ) فلما كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
( ذو مرة فاستوى ) قال هو جبريل كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
رأى جبريل في صورته التي هي صورته كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
رأى جبريل في صورته كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
قوله ( والمؤتفكة أهوى ) يعني قوم لوط أهوى بها جبريل ورفعها إلى السماء ثم أهوى بها كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
( والمؤتفكة أهوى ) يعني قوم لوط أهوى بها جبريل ورفعها إلى السماء ثم أهوى بها كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
( والمؤتفكة أهوى ) المنقلبة حين أهوى جبريل فاقتلعها بجناحه كتاب العظمة > ذكر االملائكة الموكلين في السموات والأرضين
رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل في صورته عند السدرة له ستمائة جناح جناح منها سد الأفق يتناثر من أجنحته التهاويل الدر والياقوت ما لا يعلمه إلا الله تعالى كتاب العظمة > ذكر خلق جبريل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام الروح الأمين
( وأنه هو رب الشعرى ) قال الكوكب الذي من وراء الجوزاء كتاب العظمة > ذكر النجوم
يحدثنا عن ليلة أسري برسول الله صلى الله عليه وسلم من مسجد حول الكعبة إذ جاء ثلاثة نفر قبل أن يوحى إليه وهو نائم في المسجد فقال أولهم أيهم هو ؟ قال أوسطهم هو خيرهم فقال آخرهم خذوا خيرهم فكانت تلك فلم يرهم حتى جاؤوا ليلة أخرى فيما يرى قلبه والنبي صلى الله ع الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى جبريل له ستمائة جناح في صورته الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى جبريل له ستمائة جناح الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى رفرفا أخضر قد سد الأفق الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
في قوله عز وجل ( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى رفرفا أخضر قد سد أفق السماء الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى رفرفا أخضر قد سد الأفق الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
في قوله ( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى ثوبا من إستبرق الجنة الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) قال رأى رفرفا أخضر من الجنة قد سد الأفق الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
في قوله ( ما كذب الفؤاد ما رأى ) قال الجزء الثاني رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم جبريل في حلة من سندس قد سد ما بين السماء والأرض الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) ( ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رأى جبريل في رفرف أخضر قد ملأ ما بين السماء والأرض الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رأى جبريل عليه السلام الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
( ما كذب الفؤاد ما رأى ) ( ولقد رآه نزلة أخرى ) قال رآه بفؤاده مرتين الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
( ما كذب الفؤاد ما رأى ) قال رآه بقلبه الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
في قوله ( ما كذب الفؤاد ما رأى ) قال رآه بقلبه مرتين الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
ثلاث من حدثك فقد كذب من حدثك أن محمدا صلى الله عليه وسلم رأى ربه عز وجل فقد كذب ثم قرأت ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب ) ومن حدثك أنه يعلم ما في غد فقد كذب ثم قرأت ( إن الله عنده علم الساعة وينز الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
سألت عائشة عن قوله عز وجل ( دنا فتدلى ) قالت كان جبريل عليه السلام يأتي محمدا عليه السلام في صورة الرجال فأتاه هذه المرة قد ملأ خلقه ما بين الخافقين الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب