-
481
-
449قصة ذي القرنين -
305قصة أصحاب الجنة -
169أصحاب الأخدود
عدد النتائج : 1036
في البحث عن (أحداث وقعت في الأمم السابقة)
كان رجل فيمن كان قبلكم يبايع بالأمانة فأتاه رجل فأخذ منه ألف دينار إلى أجل فحضر الأجل وقد خب البحر فأخذ خشبة فجعل فيها الدنانير ثم أتى البحر فقال اللهم إن فلانا بايعني بالأمانة وقد خب البحر فأدها إليه قال ورمى بها في البحر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب حفظ الأمانة وذم الخيانة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سئل عن شيء فأراد أن يفعله قال نعم وإذا أراد أن لا يفعله سكت وكان لا يقول لشيء لا فأتاه أعرابي فسأله الجزء الأول فسكت ثم سأله فسكت ثم سأله فقال النبي صلى الله عليه وسلم سل كهيئة المنتهر له سل ما شئت يا أعرابي فغبطناه وق
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
هل بلغك أن في الدنيا مدينة مبنية بالذهب والفضة وعمدها زبرجد وياقوت وحصباء قصورها وغرفها اللؤلؤ
كتاب العظمة > ذكر إرم ذات العماد
ذكر نمرود وعظم سلطانه وعتوه وتمرده
كتاب العظمة > ذكر نمرود وعظم سلطانه وعتوه وتمرده وتسليط الله تعالى أضعف خلقه عليه احتقارا له وتهاونا بشأنه
بعث الله تبارك وتعالى جبريل عليه السلام إلى نمرود فقال له إن ربك يأمرك أن تعبده ولا تشرك به شيئا
كتاب العظمة > ذكر نمرود وعظم سلطانه وعتوه وتمرده وتسليط الله تعالى أضعف خلقه عليه احتقارا له وتهاونا بشأنه
قصة أصحاب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام الذين حرم عليهم أن يدخلوا الأرض المقدسة
كتاب العظمة > قصة أصحاب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
تاهوا في اثنى عشر فرسخا الجزء الرابع أربعين عاما
كتاب العظمة > قصة أصحاب موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام
أن عوج بن عنق كانت أمه من بنات آدم عليه السلام وكانت من أحسنهن وأجملهن وكان عوج ممن ولد في دار آدم عليه السلام وكان جبارا خلقه الله تعالى كما شاء أن يخلقه ولا يوصف عظما وطولا وعمرا فعمر ثلاثة آلاف وستمائة وكان طوله ثمانمائة ذراع وعرضه أربعمائة ذراع حتى أد
كتاب العظمة > قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
قوله تعالى ( ادخلوا الأرض المقدسة ) قال كانوا ستة رجال يحملون عنقودا وأربعة يحملون رمانة واثنان يحملان تينة
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
في قصة الجبارين قال فدخلوا فقطعوا عنقودا فحملوه بين رجلين على خشبة يتراوحها أربعة ورمانة يتراوح ستة على حملها
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
كان راهب في بني إسرائيل فأخذ الشيطان جارية فخنقها وألقى في قلوب أهلها أن دواءها عند الراهب فأتي بها الراهب فأبى أن يقبلها فما زالوا به حتى قبلها فكانت عنده فأتاه الشيطان فسول له إيقاع الفعل بها فأحبلها ثم أتاه فقال له الآن تفتضح يأتيك أهلها فاقتلها فإن أت
تلبيس إبليس > الباب الثالث في التحذير من فتن إبليس ومكايده > فصل
عن بعض بني إسرائيل أنه نظر إلى امرأة فقلع عينه
تلبيس إبليس > الباب العاشر في ذكر تلبيسه على الصوفية من جملة الزهاد > ذكر تلبيس إبليس على الصوفية في الأسفار والسياحة > ذكر تلبيسه عليهم في دخول الفلاة بغير زاد