السؤال
هل من قذف النبي بالزنا لا تقبل توبته في الآخرة، مع العلم أنه تاب، وأصبح شخصا آخر؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالمرتد مهما عظم سبب ردته فإنه إن تاب وأخلص التوبة، وكانت توبته نصوحا، وندم ندما أكيدا على ما فرط منه؛ فإن الله يقبل توبته، ويقيل عثرته؛ فإنه سبحانه جواد كريم.
وانظر لمزيد من التفصيل الفتويين: 442471،119995.
والله أعلم.