السؤال
منذ أكثر من 15 سنة، كنت في سن المراهقة، اعتدت التحرش بالبنات في الشارع، لمسا باليد، رغما عنهم -أعاذنا الله وإياكم من ذلك-.
إلى جانب النظر إلى المحرمات، ومشاهدة المواد الإباحية باستمرار، واستمر ذلك لمدة أسابيع أو شهور، ثم تاب الله علي بفضله من التحرش، ورزقني زوجة صالحة منذ خمس سنوات، ولم أعد أشاهد المواد الإباحية، وأجاهد نفسي لأغض بصري قدر الاستطاعة، ولكن زوجتي تعاني من مشاكل تعيق ممارسة العلاقة الحميمية بشكل طبيعي، وأحاول أن أتقي الله فيها، ونسعى للعلاج. فهل لذنبي القديم من كفارة واجبة؟ وهل يمكن أن يكون لذلك علاقة بما ابتلاني الله به في زوجتي؟