السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
زوجتي في الشهر الخامس من الحمل بتوأم، ولديها ارتفاع في نسبة هرمون الغدة الدرقية، حيث تبلغ النسبة (30)، علماً بأن النسبة كانت قبل الحمل بفترة (45)، فقامت بتناول علاج الثايروكسين، وقمنا بإعادة التحليل فكانت النسبة (15)، أي ما زالت أعلى من الحد الأقصى، وبعدها تم الحمل ومنعت الدكتورة المتابعة العلاج، فما تأثير ذلك على الأم والجنين؟ وماذا يمكن أن تأخذ من علاج؟
أفيدوني، وجزاكم الله كل خير.