السؤال
السلام عليكم.
قبل سنتين رزقت بطفلة، وهي البكر، وكانت الولادة قيصرية، وذلك بعد أن أتممت شهري التاسع وأسبوع، من بعده قرر إعطائي طلقا صناعيا من الساعة 7 صباحا حتى الساعة11,30 مساءً دون أن يحدث أي توسع لدي، فقرروا إجراءها قيصريا، وبعدها أجهضت مرتين في الشهر الثاني ولم يكن لدي أي مشاكل سوى ضعف بالغدة، أجسام مضادة، وأنا الآن حامل في الشهر الرابع.
وسؤلي هو: هل من احتمال للإجهاض ـ لا قدر الله ـ؟ وهل لدواء الغدة أي تأثير على الجنين مع العلم أنه وصف لي جيسبرين؟ وهل طلبي بأن ألد قيصريا خوفا من أن أعاود نفس مشكلة ولادتي الأولى خطأ؟ وما هو احتمال الولادة طبيعيا؟
وشكراً.