السؤال
السلام عليكم
شفيت -والحمد لله- من الوسواس القهري، وعلمت أن كل ما أنا فيه هو وسواس، وأصبحت أحسن من ذي قبل بكثير.
ولكن أحيانًا أجد نفسي فجأة مصابًا بشعور القلق والتوتر والإحساس بالذنب، ومهما قلت: ليس بي شيء؛ أجد نفسي أرتاح ثانيةً أو ثانيتين، ثم يعود القلق ثانية.
ماذا أفعل؟ وهل من علاج سلوكي؟
وشكرًا.