السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أنا امرأة متزوجة، عمري 24 عاما، حملت بعد زواجي بسنة ونصف بتوأم مختلفين، بفضل الله ثم الكلوميد وإبرة التفجير، والحمد الله على كل حال كتب الله لي الإجهاض في الأسبوع 19، وأنا الآن في فترة نفاس. هل من الممكن أن أحمل بتوأم بعد ثلاثة أشهر من النفاس؟ وهل يمكن أن يكون فيه أضرار على الأم والأجنة؟
الدكتورة كانت تعطيني حبوب حديد، وكالسيوم، وحبوباً مثبتة (دفاستون) من بداية الحمل، وتحاميل مثبتة من الشهر الرابع لمدة شهر، ولا أعرف سبب الإجهاض، فقد انفجر كيس الجنين وأنا نائمة ولم أبذل أي مجهود قبل الحادثة، ما هي أشهر الأسباب للإجهاض؟ وإن شاء الله تحاليل المشيمة ستظهر بعد 10 أيام، وقد كانت عندي إفرازات صفراء شبه سائلة وبدون رائحة، هل يمكن أن تكون علامة لبداية الإجهاض؟
علما أني:
1- قبل الحمل كان عندي كسل في الغدة الدرقية وآخذ دواء بمقدار 25 ، نصف حبة.
2- فصيله دمي -B وزوجي +A، هل الأجسام المضادة كانت مضاعفة لأنهما توأم، وهي السبب في الإجهاض؟
أعتذر أكثرت الأسئلة، أنا متعبة نفسيا ولا أقدر أن أنام من التفكير، أريد أن أرتاح نفسيا، أتمنى منكم الإجابة، وجزاكم الله كل خير.