السؤال
السلام عليكم
كل الشكر على ما تقدمونه من مجهود واضح في هذا الموقع.
أنا بعمر 22 سنة، طال، أعاني من الرهاب الاجتماعي ورعشة يدي، لدي رهاب متوسط، يظهر بشكل واضح في المواقف الاجتماعية والتجمعات، حاولت علاجه بالجلسات النفسية، لكن ما استطعت.
ذهبت إلى طبيب نفسي لاستخدام الأدوية، ولا أعلم أن الأدوية مفعولها قوي، فاستخدمت دواء سبرالكس وما نفع، ثم زولوفت وما استفدت منه شيئاً، ثم البرستيك، واستعملته لمدة ثلاثة أيام ثم تركته لاعتقادي بأن هذه الأدوية ممكن تؤثر على الجنس أو ممكن تزيد من رعشة اليد لدي، ولاعتقادي أن الرهاب الاجتماعي هو ابتلاء.
من بعد تركي للبرستيك بشهرين أشعر بهزة بالرأس أحياناً، ورعشة من وسط الرأس إلى أسفل الرقبة من الخلف، تظهر عند تحريك الرأس، ما نصيحتكم؟ وهل أكمل الجلسات النفسية أم أستعمل الأدوية؟ وإذا كانت الأدوية تزيد من رعشة اليد فما الحل؟