السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب في الثانوية كنت غارقا في بئر من المعاصي، لكن الله هداني فبدأت أصلي وأحفظ القرآن، وأسمع دروسا دينية، ولكن ما زلت أقترف بعض المعاصي، لكن خطوة جيدة أني أصبحت أتقرب إلى الله بالأشياء السابقة.
لكن والدي لم أشعر منه بأية فرحة بسبب تغيري، بل شعرت بالعكس، رآني اليوم وأنا أسمع درسا دينيا، فصاح في وجهي، ونصحني بالتركيز في المذاكرة، وأن الدروس الدينية سوف تضيع وقتي، وأنا أخاف أن ينتكس إيماني بسببه، ويوسوس لي الشيطان.