السؤال
السلام عليكم.
أعاني من جرثومة المعدة كان نسبتها 34% في البراز، وكانت سبب التهابا شديدا في المعدة والاثنى عشر والقولون وارتجاع المريء وانخفاض السكر، بدأت في أواخر رمضان، وأصابني الاكتئاب ووسواس الموت.
كشفت بالسونار، ووصف لي الطبيب أدوية مضادات الحموضة، وتقليل حمض المعدة، ولم يطلب تحليل لجرثومة، وتناولت الدواء لمدة شهر وتحسنت، ثم عملت التحليل، وكانت النتيجة إيجابية، وحاليا أتناول العلاج الثلاثي الذي وصفه الطبيب لمدة أسبوعين، وهو مضادات حيوية ومضاد للحمض، وسينتهي العلاج بعد يومين.
منعني الطبيب من الزبادي والألبان، فهل هذا صحيح؟ وأريد أخذ فيتامينات، فماذا آخذ؟ وما الوقت المناسب لها بعد العلاج؟ ومتى أعيد التحليل؟
علما أني أخذت فيتامين (ب المركب)، وكيف أتعالج من الاكتئاب والوسواس؟ وهل الدواء يشفي من الوسواس؟
مع العلم أني لا أضيع فرضا ولا صلاة الفجر، وأقرأ القرآن دائما، وخصوصا سورة البقرة، وكنت قد قرأت بحثا عن أخذ فيتامين (هـ ود) أثناء علاج الجرثومة، فأرجو الإفادة.