السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بفضل الله ورحمته ومنّته وعطائه وبركته، هداني للالتزام بدين الإسلام، بعد أن كنت ضالاً -والعياذ بالله- في فتن هذا الزمان، ولكنني أتساءل: بما أنني تركت كل ما لا يرضاه الله -سبحانه وتعالى- فقد أصبح لدي الكثير من الوقت، وفيه شيء من البركة ولا أعلم كيف أستغله، ولا كيف أحدد الأهداف في الحياة على نهج الإسلام، واتبع أسلوب حياة المسلم الطبيعي.
أتمنى منكم في سؤالي هذا أن تكتبوا مقالةً لكل من يقرؤها، تزيد من همته في اتباع الإسلام والالتزام بالدين بأسلوب سهل، وأيضاً أتمنى أن تذكروا موعد النوم والأكل والشرب واللباس، فأنا أعلم أنه لا يتقيد إلا بما حرمه الله، أرجو أن يكون أسلوب حياة يفهمه كل مسلم.