السؤال
السلام عليكم.
منذ سنتين آذاني شخص في مكان عملي، مما جعلني أترك العمل، على الرغم من حاجتي للنقود، ومؤمنة أن الله سيعوضني، ولكن مضت سنتان ولم يتغير حالي، وأبحث عن عمل فلا أجد، أو يكون المرتب ضعيفًا.
أنا أصلي، وأذكر الله، وأستغفر، وأقرأ القرآن، وأقوم الليل، ولكن حالي متوقف، بينما الذي آذاني تسير أموره على أحسن حال، أشعر بالحزن، ودائمًا ما يصيبني الأرق، وأحتاج لنصحكم كيف أتخطى هذا الابتلاء؟