السؤال
عقلي مشغول دائمًا بالتفكير المفيد وغير المفيد الواقعي والخيالي، فأعاني دائمًا من أن عقلي مشغول، ولا أنعم بدقيقة هدوء وصفاء، وهذا يسبب لي الصداع، أو التشتت مرات، وكثيراً من عدم الخشوع في الصلاة والعبادات، وأجد ذلك كوسيلة للانشغال اللا إرادي، وهو مزعج، فما الحل؟