السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا شاب أحب فتاة، وأريد الزواج منها، وهي على علم بذلك، لكن لا أكلمها، وهي على خلق ودين، ولكن يصدر منها تقصير كثير، وأنا أريد أن أتقدم لها بإذن الله، ولكن دائماً أدعو الله لها بالهداية والمغفرة، وأن يجمعني الله بها بالخير والتقوى، وأن يكتب لي ولها الخير حتى في صلاتي من كل قلبي، ويعلم الله أني أحببتها لذلك، فهل ذلك جائز علماً أنها تعتبر امرأة أجنبية بالنسبة لي إلى الآن، وأنني أخصها بالدعاء باسمها دون باقي الناس، أرجو أن تفيدوني بذلك وجزاكم الله خيراً.