السؤال
السلام عليكم.
بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
سادتي الكرام! جزاكم الله عنا خير جزاء لما تقدمونه لهذه الأمة.
فأنا ابنكم من المغرب، أكتب إليكم راجياً من الله أن يجعل علاجي وشفائي على أيديكم الطيبة.
أنا شاب أبلغ من العمر 22 سنة، ملتزم بشرع الله -ولله الحمد- هذا في الظاهر، وأما في داخلي فأنا أعاني من قسوة قلب شديدة، حيث أني لم أعد أشعر في الآونة الأخيرة بوجود القلب بداخلي، وصرت لا أستطيع القيام بأي نوع من العبادات التطوعية، فبالله عليكم اهدوني سبل الرشاد في أمري هذا.