السؤال
السلام عليكم..
جزاكم الله خيراً على مجهودكم المشكور ونفعكم العميم.
أصبت بغدة نكفية بعد زواجي بـ 6 سنوات، وكان عندي 3 أولاد ساعتها، وتدلت إحدى الخصيتين جداً، وكان المرض شديداً علي، ومن ساعتها أي منذ 14 عاماً وأنا في ضعف وارتخاء جنسي رغم الشهوة الجامحة، لكنها تحسنت في فترة ما لمدة عامين تقريباً ورزقت فيها بتوأم، لكن الضعف عاودني رغم أنني أحياناً أستعمل الفياجرا 50 مل، وسيالس، لكن تأثيرهما غير فعال معي كما ينبغي، بل ضعيف، وهي أنواع أصلية اشتريها من أمريكا حيث أعيش، وعندما أستعمل فياجرا فإن زوجتي تشكو من حرقان المني فيؤلمها، وتضطر لعمل تنظيف لديها عند الطبيبة، ونظن أن هذا سببه الفياجرا، فهل هذا صحيح؟
ثانياً: ما سبب عدم مفعول الفياجرا والسيالس لحالتي؟
ثالثاً: لم أنجب منذ 7 سنوات بعد التوأم رغم تحرينا لأيام الإنجاب، فهل الغدة عاودت مفعولها؟
رابعاً: يكون الانتصاب ما بين 50 - 60 بالمائة عند بداية الجماع، لكن سرعان ما يضعف فوراً بعد الإنزال السريع؛ مما يسبب حرجاً وعنتاً لزوجتي، فهل يكون الارتخاء سبباً لعدم الإنجاب؟
خامساً: اكتشفت مؤخراً - بقدر الله تعالى - أني أعاني من الكلوسترول مستوى 160، وأستعمل له الدواء الخاص به يومياً، فهل يكون الكلوسترول وعلاجه سبباً للضعف الجنسي؟
سادساً: أشعر بفوران الدم في رأسي، وانسداد في الأنف تقريباً عندما أتناول الفياجرا؟
سابعاً: مسألة الإنزال السريع؟
ثامناً: بماذا تنصحونني رحمة بهذه المسكينة التي صبرت علي سنين طويلة ورحمة بي أيضاً؟
أثابكم الله على خدمتكم لعباد الله، وقضى الله لكم حوائجكم.