السؤال
السلام عليكم.
أنا صاحب استشارة سابقة، وقد بدأت في استعمال السيبرالكس منذ ثلاثة أشهر حسب توصياتكم، وصرت أشعر بتحسن يصل إلى (60%)، ولكني ما زلت أشعر بشيء من الخوف والقلق عند مقابلة أشخاص معينين كالمدير مثلاً، فهل مع الاستمرار بالعلاج يمكن أن أتوصل إلى الشفاء التام بإذن الله؟!
أرجو أن تشرحوا لي عن التعود على المهدئ (زاناكس)، وهل هو مخيف لدرجة كبيرة؟! علماً بأني أستخدمه في بعض الأوقات عندما أكون متعباً، ولا أخفيكم أني أشعر بالإحباط من حالتي، وأفكر أنه لا شفاء لمرضي رغم أنني أمارس حياتي كما يجب مع بعض الصعوبات.
وجزاكم الله كل خير.