الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
يوجد تطبيق على الجوال يتم إضافة المال عليه؛ لتأجير ماكينة في مركز صحي للرياضة. ويتم الانتفاع بنسبة 30 في المئة على حسب مقدار المال المضاف. فهل يجوز هذا شرعا؟ وهل هو حلال إذا فعلته وانتفعت به؟
وشكرا.
.. .. المزيد
إذا ذهب رجل إلى المسجد بسيارة اشتراها بمال حرام، أو ببطاقة ائتمان ربوية، وإذا صلى في منزل، وبثوب اشتراهما بمال حرام، أو ببطاقة ائتمان ربوية، وإذا قرأ القرآن من هاتف اشتراه بمال حرام، أو ببطاقة ائتمان ربوية، هل يثاب على صلاته، وتلاوته؟
وإذا تسحر، وأفطر.. .. المزيد
أنا متزوجة منذ أقل من عامين، وشب خلاف بيني، وبين زوجي بسبب الكلام الخارجي من حولنا، ولم أستطع السيطرة على المشكلة، ومن ثم زوجي أصبح يفتعل لي المشاكل، ويشكو مني دائما، حتى وصل به الأمر إلى اتهامي بأنني أتحدث مع رجال من خلفه، وأنا لم أكن من قبله أعرف الرجال.. .. المزيد
أعمل بوظيفة جيدة، وأحصل على مرتب جيد أنا وزوجي، ولدي أخت بحاجة إلى المساعدة المادية، فعرضت عليها مبلغا من المال، لكنها رفضت، فقلت لها: والله العظيم إذا لم تأخذي هذا المبلغ فلن أتكلم معك في حياتي- ومع ذلك لم تأخذ المبلغ… فما حكم اليمين الذي حلفته؟
وجزاكم.. .. المزيد
هل كل شخص متزوج بمتبرجة يكون دَيُّوثًا بالضرورة؟ وما حكم القول لشخص: أنت ديوث؛ لكون زوجته غير محجبة، رغم أنه ينصحها بالحجاب، وصابر عليها، لكن لا يريد طلاقها لعدة مصالح. فهل يكون ديوثا؟.. .. المزيد
حديث: واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ـ فالمعنى: ما أصابك من خير، أو شر نقمة، لم يكن ليجاوزك، إلى غيرك، وهذا في القدر، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، فهل القدر يخطئ!! حسب تفسير الجملة الأولى: ما أصابك لم يكن ليخطئك- أي لم يكن ليجاوزك إلى غيرك، وأنما أخطأك لم.. .. المزيد
والدي متوفى منذ فترة، ووالدتي تسكن معي في سكني، وعندي أخ، وأخت، والمعاش يحول لوالدتي، فأصرف منه الإيجار، والمعيشة، وإخوتي متزوجون... وأريد أن أعرف، هل المفروض أن يوزع المعاش علينا جميعا؟ أم المحتاج أولى به..؟.. .. المزيد
أنا مقيم بأوروبا، ابني يعمل في سوبر ماركت ينقل الخمر من مكان إلى آخر، فمنحني مالا من مصدر عمله، وأديت به فريضة الحج.
فهل حجي باطل؟ وهل حجي مأجور؟ علما أنه ليس لدي مصدر رزق إلا من ابني، هل كان علي ألا أحج، أم ماذا؟ وما هو الدليل؟
جزاكم الله عنا خير الجزاء... .. المزيد
أعمل بشركة كمحاسب، وتم تكليفي بأعمال أخرى، مع الاتفاق على مقابل لهذه الأعمال، وبعد أن قمت بالعمل الذي تم تكليفي به لم أجد المقابل، وأثناء عملي بالخزينة ظهر مبلغ مالي زائد عن العهدة الخاصة بالشركة، فهل يحل لي أخذ المبلغ المستحق لي من المبلغ الزائد أم.. .. المزيد
أنا شاب عمري 23 سنة. سافرت إلى دولة أجنبية بسبب الحرب في بلدي. طيلة حياتي كنت محافظا على نفسي من الكبائر، ولكن وجدت نفسي غير قادر على التركيز في حياتي، ودراستي، وأصبح الجنس هوس بالنسبة لي، فإبليس وسوس لي أن أزني؛ لكي أفرغ شهوتي؛ لكي أكون متزنا في حياتي... .. المزيد
هل هناك شروط يجب مراعاتها عند إجبار الفتاة على الحجاب؟
هل إذا أدى إرغامها عليه إلى نفورها من الدين وترك الصلاة، وربما خلعه في الخفاء، لا يجوز إجبارها عليه؟
.. .. المزيد
كنت أقرأ كتابا؛ فرأيت فيه أن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- هو أول من خطب في صلاة العيد قبل الصلاة. والنبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر وعمر -رضي الله عنهما- كانوا يخطبون بعد صلاة العيد. أفليست هذه بدعة؟ وما الدافع لفعل ذلك؟
وجزاكم الله خيرا.
.. .. المزيد
بعد عمل توكيل بالطلاق لأحد الأقارب، ثم جماع الزوج مع زوجته. فهل يعتبر التوكيل لاغيا نهائيا؟
وإذا حدث خلاف بعد فترة قصيرة من عمل التوكيل وأراد الزوج إتمام الطلاق بهذا التوكيل. هل يجوز استخدامه، مع العلم بأن هذا التوكيل تم عمله عن طريق السفارة وهو غير.. .. المزيد
أنا شاب عمري 19 عاماً، والوضع المادي غير جيد، إذا كان يوجد معي خمسة دنانير، ولا يوجد غيرهم، وأنا أحتاجهم، أو يحتاجهم إخوتي.
هل يجوز أن أتصدق بدينار واحد، أم لا أتصدق، وأعطي ال5 دنانير لإخوتي؟
أقصد، هل إذا تصدقت بدينار، وأنا فعلاً أحتاجه كثيراً كثيراً،.. .. المزيد
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن
للمعاصي آثارا
وثارات، وأن لها
عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.