السؤال
أنا صاحب الأسئلة رقم2188983 ، 2188988 ، 2189420 وغيرها كثير، وقد تفضلتم مشكورين بالإجابة على بعضها، وقد ذكرتم لى أني مصاب بالوسواس ويجب علي أن أعرض عنها، فقلت في نفسي سأقوم بسؤال دار الإفتاء المصرية عن هذا السؤال: أنا مصاب بالوسوسة وخصوصا في الطلاق وألفاظه علما بأنه لا يوجد أي مشاكل بيني وبين زوجتي والحمد لله فمثلا تأتيني وساوس إن لم أفعل كذا فزوجتي كذا ثم بعد ذلك أبدأ بسؤال نفسي هل تلفظت أو هل تمتمت بذلك فلا أستطيع الجزم بأني تمتمت أو تلفظت فأقول في نفسي هذه وساوس ولا ألتفت إليها ثم أحيانا أفعل عكس هذا الوسواس حتى أخالف ذلك الوسواس، والسؤال هنا هل ما أفعله صحيح وهل أنا أسير في الطريق الصحيح للتغلب على هذا الوسواس، وبماذا تنصحوني..
وكان جواب دار الإفتاء المصرية هو
الـجـــواب
أمانة الفتوى
مثل هذه المسائل يحتاج فيها إلى الاستماع والمناقشة فعلي الزوج التوجه لدار الإفتاء
وذلك أقلقني كثيرا حيث كنت أريد أن أستأنس بفتوى دار الإفتاء المصرية بجوار فتواكم لي وهذا أوقعني في حيرة شديدة فاستحلفكم بالله أن تجيبوني على هذا السؤال وسيكون الأخير بإذن الله تعالى حيث ترون فضيلتكم أني أريد أن أضع قاعدة عامة للتعامل مع هذا الوسواس حتى أتغلب عليه بعون الله وأرجو أن يكون الرد سريعا جدا حتى أخرج من هذه الدوامة التي أعيش فيها وألتفت إلى عملي وبيتي .