السؤال
في أكثر من فتوى ذكرتم حرمة العادة السرية، وأنا مع هذه الفتوى ولكن بالنسبة للمرأة المتزوجة وقام عنها زوجها بعد انتهائه من جماعها قبل أن تكمل شهوتها. فهل يحق لها الاستمناء لإطفاء نار الشهوة المتأججة ببدنها إذ ليس هناك ما يطفئ نار الشهوة إلا هذه الطريقة رغم طلبها من زوجها إكمال شهوتها ولكنه رفض، أليس هذه ضرورة خاصة وأننا لا نستطيع أن نقول لها صومي فى هذه الحالة ؟وهل يجوز أن يجبر الرجل زوجته على التحدث بالكلام الجنسى معه على النت وهى رافضة خشية أن يتجسس عليهما أحد ويطلع على ما يقولانه، إذ النت غير مأمون، أو تأثم إذ لم تلب طلبه بغض النظر إذا كان سيطلع على الكلام أحد أم لا ؟