السؤال
سؤالي: أريد طلب العلم، لكنني أحب تخصصا تحتاجه الأمة وتستفيد منه، لأنني إن طلبت الحديث فلن تكون لي فائدة، لأن الألباني وعلماء غيره صححوا وضعفوا الأحاديث، مما يعني أن علمي لن يستفاد منه، وأنا أريد تخصصا يستفاد منه.
سؤالي: أريد طلب العلم، لكنني أحب تخصصا تحتاجه الأمة وتستفيد منه، لأنني إن طلبت الحديث فلن تكون لي فائدة، لأن الألباني وعلماء غيره صححوا وضعفوا الأحاديث، مما يعني أن علمي لن يستفاد منه، وأنا أريد تخصصا يستفاد منه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما من علم من علوم الشريعة إلا والأمة محتاجة إليه على تفاوت في ذلك من حين لآخر، ومن بلد لآخر وهناك مجالات كثيرة تحتاج إلى من يتقنها ويبذل وسعه في تعليم الناس إياها، كالقرآن وعلومه، والعقيدة وتفصيل مسائلها، والفقه وما يتعلق به من أصول وقواعد.
والذي ننصح به السائل أن يلم بالأصول من كل علم، ثم يتخصص في المجال الذي يفتح عليه فيه من حيث الفهم والتحصيل، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 15872.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني