السؤال
زوجي طلقني الطلقة الثالثة وأنا في وقت الحيض، وأنا أعلم أنه يوجد اختلاف بين الأئمة الأربعة، وبين الإمام ابن تيميه -رحمه الله- وبعض العلماء.
هل علي إثم لو اخترت أيسرهما لإنقاذ البيت والأسرة، واعتبارنا بأن هذه الطلقة غير واقعة كما أفتانا الإمام ابن تيمية، ورجعت إلى زوجي؟
أريد الحل؛ لأني أخاف معصية الله، وأرى أن الله قال إن الدين يسر لا عسر، ويسروا ولا تعسروا.
أريد منكم نصيحتي ماذا أفعل؟ وهل لو اتبعت فتوى الإمام ابن تيميه يكون علي ذنب؟