السؤال
أنا امرأة متزوجة، ليس لدي أولاد، وأجريت عملية زرع أعضاء(أعيش في فرنسا والأطباء “المتخصصون“ ليسوا مسلمين ) أريد أن أحمل، الأطباء لم يمنعوني منعا كليا، ولكنهم متخوفون من تدهور حالتي الصحية (حصول مضاعفات، أو رفض للأعضاء المزروعة) كما أن هناك احتمالا أن يصاب الجنين بتأخر في النمو، علما أنه وحسب الأطباء يمكن أن يمر الحمل والولادة دون أن يحدث أي شيء، كما أن المضاعفات التي يتخوف منها الأطباء يمكن أن تحدث دون مسببات، أي حتى دون أن أحمل أو أعرض نفسي لأي خطر.
فهل يجوز لي أن أحمل وإذا حدث لي أي مكروه هل أعتبر آثمة؟
أرجو منكم إجابتي على سؤالي بالتحديد وعدم إجابتي عبر الفتاوى المشابهة.