السؤال
ما حكم العمل كحارس أمن في السفارة الأمريكية في دولة مسلمة، مع العلم أنه توجد سفارة للدولة المسلمة في أمريكا أيضا؟
وفي حال ما إذا قام أحد المسلمين في تلك الدولة الإسلامية بأعمال تمرد وتخريب، وهجم على السفارة في تلك الدولة.
هل يأثم الحارس إذا قام بالدفاع عن تلك السفارة أم إن الإسلام يعطي للشخص حصانة في حالة الهجوم على السفارة، مع العلم أن أمريكا ستقوم بحماية سفارة تلك الدولة الإسلامية؟