السؤال
أذنبت ذنبا كبيرا لا أستطيع نسيانه أبدا؛ حيث إني كشفت وجهي للشرطي عند تهيئة البطاقة الوطنية. ندمت ندما لم أندمه في حياتي كلها، لدرجة أنني كلما تذكرت ذلك، تمنيت الموت.
ماذا علي فعله كي أتخلص من تأنيب الضمير، ولكي أحس بالراحة؛ فالنار مشتعلة في داخلي من جراء هذا الذنب العظيم؟
أرجوكم أفيدوني.
أقسم أنني في عذاب منذ ذلك الحين، ودمعتي لا تجف، امتحنني ربي، وفشلت، لم أكن في المستوى، أظهرت الدنية في ديني.
أفيدوني كيف السبيل إلى الراحة؟