السؤال
سؤالي هو: طلبت من أخي أن يأخذني إلى السوق وحلفت له يمينا بالله أنني لن أذهب إلا إلى محل واحد فقط, وعندما انتهيت من التسوق قلت له: أريد أن أذهب إلى محل ثان، ولكن لأنني حلفت بالله لن أذهب إلى المحل الثاني إلا وأنت راض عني، وقال لي: اذهبي فذهبت وكان باعتقادي أن إخباري له بأنني سأذهب للمحل الثاني كأنني كفرت عن حلفي أو أبرأت ذمتي, هل علي كفارة أم لا؟.