السؤال
هل يعتبر نشر المواضيع الدينية والصور والفيديوهات الدينية من العلم الذي ينتفع به بعد الموت؟ فأنا أحيانا أجمع صورا ومواضيع وفيديوهات دينية ودعوية، وأضعها في حساباتي في مواقع التواصل الاجتماعي بنية أن تكون حسنات جارية عني في حياتي وبعد موتي. وأحيانا أنويها لغيري ممن كان حيا أو قد مات، فهل عملي صحيح؟ وهل يصل الأجر لمن مات إن نويته لهم؟ وبماذا تنصحونني -جزاكم ربي خيرا-؟