السؤال
أنا شاب متزوج حديثا، وقد طلقت زوجتي طلاقا معلقا على شرط، وكان ذلك بعد أن اختليت بها، وقد مكنتني من وطئها في إحدى الغرف التي أغلقت علينا بمنزل أبيها، لكن كان هناك خوف من دخوله علينا، فامتنعنا عن ذلك، ولم يدخل علينا حتى استمتعت بها تمام الاستمتاع دون ملابس تماما، وحتى لامس ذكري فرجها دون الإيلاج.
فهل تعتبر هذه الخلوة صحيحة؟ وهل هذا الطلاق إن خالفت شرطي رجعي، أم بائن؟
جزاكم الله خيرا، أريد فتوى صريحة.