السؤال
أنا أؤمن بأن الله استوى على العرش، ولكن لا أفسره بالاستقرار ولا بالجلوس لأنه لم يرد صراحة في القرآن والسنة، ولأنه صفة بشرية، فأقول: استوى على العرش بلا كيف، وأقلد في ذللك الإمام الألباني - رحمه الله - وبكر أبو زيد، فهذا ما اعتقده وأراه الأسلم والأحوط، فهل لا شيء علي ولم أقع في كفر أو زندقة أو تجهم، أليس كذلك، ولا شيء علي أليس كذلك ؟ لأني أقول بقول الإمام الألباني وأقلده فهل لا شيء علي حقا ؟ أفيدوني جزاكم الله خيرا .