السؤال
كنت على نية السفر أنا وزوجي للعمرة في رمضان، وقد تزوجنا منذ 7 سنين، ولم نذهب إلى مكة، وفجأة صارت بيننا مشكلة، فقال طلاق لن تذهبي إلى مكة، وهو من النوع الذي إذا غضب لا يدرك ذلك إلا بعد أن يهدأ، وهو نادم ولا يعرف الحكم، فهل بالإمكان دفع كفارة ونسافر
أم يقع الطلاق إذا سافرنا؟.