السؤال
أخي في السعودية وعزم على شراء شقة من قبيل الاستثمار، واتفق مع زميل له يعمل في بنك تابع للدولة على إتمام الشراء وأن أقوم بتوصيل الفلوس له، وعندما اتصل بي ذهبت إليه وكتبت العقد، وبعد سنتين تبين لي أن العقد على أقساط بفائدة، فقلت لأخي: إن العقد به شبهة ربًا. فقال لي: البنك لم يستغلني وقلبي مطمئن لذلك. فهل عليَّ أنا ذنب؟