السؤال
أرجو الرد بأسرع وقت. كنت متوترا من الوسواس، ودخلت الغرفة، وطلبت من زوجتي الجماع؛ لكي أرتاح من الهموم، فرفضت وأتت بحجج؛ فغضبت، وقلت لها: تعبت منك، لا تفيدني، وكنت متوتر الفكر، ومشوشا، وأشعر أن لدي نية حصلت، ومرات لا، أقول لا أذكر. وبعدها قلت اطلع الغمامزة من حياتي كلهم، وجاءت وقالت لي باعتذار: ما تريده أنفذه، وقلت لها: أخبري ولدك يأخذ أغراض البيت، وكنت متوترا ومشوش الفكر، وأشعر أني تكلمت بكلمة أطلقك تدور في قلبي عندما أتلفظ بهذه الكنايات كلها، تعبت ولم أنم الليل.